مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٢/‏٠٢ ص ٨
  • لماذا ينبغي ان نستمر في الكرازة؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا ينبغي ان نستمر في الكرازة؟‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
  • مواد مشابهة
  • استمروا في الكرازة بالملكوت
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • ‏‹قلْ لهم هذه الكلمة›‏
    رسالة من اللّٰه بفم ارميا
  • لماذا نزور الناس مرارا وتكرارا
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٧
  • ‏«اذهبوا وتلمذوا اناسا من جميع الامم»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٦
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
خد ٢/‏٠٢ ص ٨

لماذا ينبغي ان نستمر في الكرازة؟‏

١ هل يُكرز بالملكوت منذ وقت طويل في منطقتكم؟‏ (‏متى ٢٤:‏١٤‏)‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فقد تشعرون ان مقاطعة الجماعة تمت تغطيتها بشكل كاف.‏ وعندما تكرزون،‏ قد تجدون ان معظم الذين تصادفونهم غير مبالين برسالة الملكوت.‏ رغم ذلك،‏ لاحظوا ماذا قيل عن تلاميذ يسوع الحقيقيين في الصفحة ١٤١ من كتاب نبوة اشعيا الجزء الثاني:‏ «قد تبدو نتائج خدمتهم في بعض الاماكن ضئيلة مقارنةً بمقدار العمل والجهد المبذول.‏ ومع ذلك يحتملون».‏ ولكن لماذا ينبغي الاستمرار في الكرازة؟‏

٢ تذكروا ارميا:‏ لا ينبغي ان يعتمد احتمالنا بأمانة في عمل الكرازة على موقف الناس،‏ سواء سمعوا او أبوا.‏ لقد كرز ارميا ٤٠ سنة في المقاطعة نفسها رغم ان قليلين جدا تجاوبوا معه وكثيرين قاوموا رسالته.‏ فما الذي جعل ارميا يثابر؟‏ لقد ثابر ارميا لأنه كان يتمم العمل الذي امره اللّٰه القيام به ولأن معرفته بما سيحصل في المستقبل ارغمته على الاستمرار في التكلم بجرأة.‏ —‏ ارميا ١:‏١٧؛‏ ٢٠:‏٩‏.‏

٣ ان وضعنا اليوم مشابه.‏ فقد اوصانا يسوع «ان نكرز للشعب ونشهد كاملا بأن هذا هو الذي حتم اللّٰه بأن يكون ديانا للأحياء والأموات».‏ (‏اعمال ١٠:‏٤٢‏)‏ والرسالة التي نحملها تعني الحياة او الموت لسامعيها.‏ فالناس سيُدانون وفقا لتجاوبهم مع البشارة.‏ وبما ان الامر كذلك،‏ تقع علينا مسؤولية ان نعمل تماما وفق ما أُمرنا به.‏ فمثابرتنا على فعل ما يُترتّب علينا تتيح لنا فرصة اظهار عمق تعبّدنا ليهوه ومحبتنا للناس حتى عندما يرفضون الاستماع.‏ ولكن هنالك المزيد.‏

٤ نحن نستفيد:‏ ان فعلنا مشيئة اللّٰه،‏ بغض النظر عن التجاوب في المقاطعة،‏ يمنحنا سلاما داخليا،‏ اكتفاء،‏ وسعادة لا يمكن الحصول عليها بأية طريقة اخرى.‏ (‏مزمور ٤٠:‏٨‏)‏ وهكذا يصير لحياتنا معنى وقصد حقيقيان.‏ كما انه كلما اشتركنا في الخدمة،‏ ركّزنا اكثر قلوبنا وعقولنا على رجاء وفرح العيش في عالم اللّٰه الجديد.‏ والتمعّن في هذه الوعود المؤسسة على الأسفار المقدسة يعزّز روحياتنا ويقوي علاقتنا بيهوه.‏

٥ حتى اذا لم نلمس نتائج فورية في نشاطنا الكرازي،‏ فقد يُزرع في قلب الشخص بذار حق قابل للنمو في وقت يهوه المعيّن.‏ (‏يوحنا ٦:‏٤٤؛‏ ١ كورنثوس ٣:‏٦‏)‏ ولا احد منا يعرف كم من الأشخاص بعد سيتعلّمون عن الملكوت بواسطة جهود شعب يهوه،‏ إما محليا او حول العالم.‏

٦ وأكثر من اي وقت مضى،‏ ينبغي ان نصغي الى وصية يسوع:‏ «داوموا على الانتباه،‏ ابقوا مستيقظين،‏ لأنكم لا تعرفون متى يكون الوقت المعين.‏ ولكن ما أقوله لكم،‏ أقوله للجميع:‏ داوموا على السهر».‏ (‏مرقس ١٣:‏٣٣،‏ ٣٧‏)‏ لذلك،‏ لنداوم على اعلان بشارة الملكوت مفرحين قلب يهوه فيما نقدس اسمه العظيم والقدوس.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة