مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٦/‏٠٦ ص ١
  • لتكن الرأفة سمة بارزة في خدمتنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لتكن الرأفة سمة بارزة في خدمتنا
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٦
  • مواد مشابهة
  • ‏«حنان إلهنا» ورأفته
    اقترب الى يهوه
  • تمثَّل بحنان يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
  • ‏«اشفق» على الناس
    ‏«تعالَ اتبعني»‏
  • يهوه يحكم برأفة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٦
خد ٦/‏٠٦ ص ١

لتكن الرأفة سمة بارزة في خدمتنا

١ لاحظ يسوع ان الجموع الذين أصغوا الى رسالته كانوا «منزعجين ومنطرحين كخراف لا راعي لها».‏ (‏متى ٩:‏٣٦‏)‏ لذلك علّمهم طرق يهوه وعزّاهم وأشبع برأفة حاجاتهم الروحية،‏ معربا بذلك عن الرقة والمحبة.‏ وإذ نتأمل في مسلك يسوع نتعلّم ان نفكر ونشعر مثله،‏ فتصير الرأفة سمة بارزة في خدمتنا.‏

٢ فكِّر قليلا كيف تجاوب يسوع عندما اقترب اليه أناس بحاجة ماسة الى المساعدة.‏ (‏لوقا ٥:‏​١٢،‏ ١٣؛‏ ٨:‏​٤٣-‏٤٨‏)‏ فقد راعى ظروف ذوي الحاجات الخصوصية.‏ (‏مرقس ٧:‏​٣١-‏٣٥‏)‏ كما انه استطاع ان يميِّز مشاعر الآخرين وأخذَها في الاعتبار.‏ ولم يسمح للمظاهر بأن تؤثر فيه.‏ (‏لوقا ٧:‏​٣٦-‏٤٠‏)‏ حقا،‏ عكس يسوع بشكل كامل حنان إلهنا.‏

٣ ‏«أشفَقَ عليهم»:‏ لم يكن الشعور بالواجب الدافع الوحيد وراء خدمة يسوع،‏ فقد «أشفق» على الناس.‏ (‏مرقس ٦:‏٣٤‏)‏ وعلى نحو مماثل،‏ لا يقتصر عملنا اليوم على ايصال الرسالة الى الناس،‏ فنحن نحاول إنقاذ حياتهم الثمينة من الموت.‏ لذلك اسعَ الى فهم السبب وراء ردود فعلهم.‏ فما الذي يقلقهم ويشغل بالهم؟‏ هل يشعرون ان رعاتهم الدينيين يهملونهم او يخدعونهم؟‏ قد يدفعهم اهتمامنا المخلص ان يصغوا الى البشارة.‏ —‏ ٢ كورنثوس ٦:‏​٤،‏ ٦‏.‏

٤ تمسّ الرأفة قلوب الناس.‏ وإليك مثالا لذلك:‏ عانت امرأة الاسى الشديد بسبب موت رضيعتها البالغة من العمر ثلاثة اشهر.‏ وعندما قرعت بابها شاهدتان،‏ دعتهما الى الداخل وفي نيَّتها دحض حججهما حول سبب سماح اللّٰه بالالم.‏ لكنّها قالت لاحقا:‏ «استمعتا لي بتعاطف شديد .‏ .‏ .‏ وعندما ارادتا الرحيل،‏ احسستُ بأنني افضل حالا فوافقت على زيارتي مرة اخرى».‏ فهل تبذل جهدا لإظهار الرأفة لكل مَن تلتقيه في الخدمة؟‏

٥ تساعدنا تنمية الرأفة على تعزية الآخرين تعزية حقيقية.‏ وبذلك نمجّد يهوه،‏ ‹أبا المراحم الرقيقة›.‏ —‏ ٢ كورنثوس ١:‏٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة