مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٥/‏٠٨ ص ٤
  • الغنى في متناولك!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الغنى في متناولك!‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
  • مواد مشابهة
  • بركات خدمة الفتح
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٣
  • بركات خدمة الفتح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • صمِّم على ان تكون غنيا روحيا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
  • بركات الفتح
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
خد ٥/‏٠٨ ص ٤

الغنى في متناولك!‏

١ لمَ ينبغي التأمل في امكانية الانخراط في الفتح العادي؟‏

١ هل تسعى لنيل مزيد من الفرح والاكتفاء في حياتك؟‏ هل تجد الفرح والاكتفاء في مساعدة الآخرين؟‏ وهل ترغب في زيادة خدمتك ليهوه؟‏ اذا اجبت بنعم على ايٍّ من هذه الاسئلة،‏ ينبغي ان تتأمل في امكانية الانخراط في الفتح العادي.‏ طبعا،‏ يلزم ان تُؤخذ في الاعتبار المسؤوليات العائلية والمسؤوليات الاخرى التي توصي بها الاسفار المقدسة،‏ الى جانب الصحة والحدود الجسدية.‏

٢ اذكروا بعض البركات الروحية التي يحصل عليها الفاتحون العاديون.‏

٢ ان كتابات سليمان الموحى بها من اللّٰه تربط بركة يهوه بالغنى المادي.‏ (‏ام ١٠:‏٢٢‏)‏ واليوم،‏ فإن بركة يهوه تغنينا من الناحية الروحية بشكل رئيسي.‏ وهذا الغنى يُغدَق على الفاتحين العاديين.‏ على سبيل المثال،‏ ينعم الفاتحون العاديون بالسعادة الكبرى الناجمة عن العطاء فيما ‹يشترون الوقت› من مساعيهم الشخصية.‏ (‏كو ٤:‏٥؛‏ اع ٢٠:‏٣٥‏)‏ كما ان يهوه يلاحظ ويقدِّر اعمال المحبة التي يقومون بها.‏ فهم يدّخرون لأنفسهم «كنوزا في السماء» لا تنخفض قيمتها ابدا.‏ (‏مت ٦:‏٢٠؛‏ عب ٦:‏١٠‏)‏ بالاضافة الى ذلك،‏ تقوى علاقتهم بيهوه اذ يُبقون ‹عينهم بسيطة› ويتّكلون عليه من اجل الحصول على حاجاتهم الضرورية.‏ —‏ مت ٦:‏​٢٢،‏ ٢٥،‏ ٣٢؛‏ عب ١٣:‏​٥،‏ ٦‏.‏

٣ ما الفرق بين السعي وراء الغنى الروحي والسعي وراء الغنى المادي؟‏

٣ غالبا ما يؤدي السعي وراء الغنى المادي الى «شهوات كثيرة غبية ومؤذية».‏ (‏١ تي ٦:‏​٩،‏ ١٠؛‏ يع ٥:‏​١-‏٣‏)‏ لكن الامر ليس كذلك مع بركة يهوه.‏ فقضاء الفاتحين العاديين جزءا كبيرا من وقتهم في الخدمة يساعدهم ان يحافظوا على الاتزان الروحي ويبقوا مركزين على الامور الاكثر اهمية.‏ (‏في ١:‏١٠‏)‏ على سبيل المثال،‏ كان احد الاخوة يعمل كمهندس،‏ لكنّ عمله استهلك كل وقته.‏ فتخلى عنه من اجل الانخراط في الفتح.‏ وقد قال:‏ «كان عملي الدنيوي مجهِدا جدا.‏ اما خدمة الفتح فليست كذلك.‏ انا الآن اساعد الناس وأعلِّمهم الحق.‏ وهذا العمل مشوِّق ويجلب الاكتفاء اكثر بكثير من العمل الدنيوي».‏

٤ كيف يبارَك الفاتحون العاديون فيما يجلبون البركة للآخرين؟‏

٤ بركة للآخرين:‏ يواجه كل شخص اليوم «ازمنة حرجة».‏ (‏٢ تي ٣:‏١‏)‏ لذلك لدى الناس في كل مكان حاجة ماسة الى الرجاء.‏ والمنادون بالملكوت يفرحون حين يرون كيف تتحول أمارات اليأس الى أمارات تفاؤل على وجوه الذين يتجاوبون مع البشارة.‏ فكم بالاحرى الفاتحون العاديون الذين يكرِّسون اكثر من ٨٠٠ ساعة في السنة لهذا العمل المنقذ للحياة!‏ —‏ ١ تي ٤:‏١٦‏.‏

٥،‏ ٦ ما الذي يساعدك على الخدمة كفاتح عادي؟‏

٥ هل تفكِّر بجدِّية في الخدمة كفاتح عادي؟‏ تتطلب هذه الخدمة ‹شراء كل وقت مؤات› من المساعي الاقل اهمية.‏ (‏اف ٥:‏​١٥،‏ ١٦‏)‏ وكثيرون فعلوا ذلك وبسَّطوا حياتهم،‏ الامر الذي ساعدهم ان يخفضوا من وقت عملهم الدنيوي ليكرِّسوا مزيدا من الوقت لمصالح الملكوت.‏ فهل يمكنك ان تدبِّر شؤونك للانضمام اليهم؟‏

٦ اطلب الحكمة من يهوه لكي تضع برنامجا عمليا.‏ (‏يع ١:‏٥‏)‏ وأية بركات يمكنك ان تتوقعها في المقابل؟‏ الغنى الروحي الوافر،‏ بالاضافة الى سد حاجاتك المادية.‏ (‏مت ٦:‏٣٣‏)‏ والذين يمتحنون يهوه في هذا المجال ينالون «بركة حتى لا يكون بعد عوز».‏ —‏ مل ٣:‏١٠‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة