مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٢٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ٣١
  • هل تذكر؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تذكر؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏٢٠٢٥
  • مواد مشابهة
  • هل تذكر؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • القسم ١
    عيشوا بفرح الآن وإلى الأبد (‏مناقشة الكتاب المقدس بأسلوب تفاعلي)‏
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏٢٠٢٥
ب٢٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ٣١

هل تذكر؟‏

هل قَرَأتَ جَيِّدًا أعدادَ هذهِ السَّنَةِ مِن بُرجِ المُراقَبَة؟‏ إذًا،‏ حاوِلْ أن تُجيبَ عنِ الأسئِلَةِ التَّالِيَة:‏

ماذا يَدفَعُنا أن نُقَدِّمَ المَجدَ لِيَهْوَه؟‏

نَحنُ نُقَدِّمُ المَجدَ لِيَهْوَه لِأنَّنا نَحتَرِمُهُ احتِرامًا عَميقًا ونُحِبُّهُ كَثيرًا.‏ كما أنَّنا نُمَجِّدُهُ لِأنَّنا نُريدُ أن يَعرِفَهُ الآخَرون.‏ —‏ ب٢٥/‏١ ص ٣‏.‏

كَيفَ نَكونُ مُتَسامِحينَ أكثَرَ عِندَما يُسيءُ إلَينا أحَد؟‏

لا يَلزَمُ أن نَتَجاهَلَ مَشاعِرَنا؛‏ ولكنْ يَجِبُ أن نَتَخَلَّصَ مِنَ الغَضَب،‏ وهكَذا لا نَسمَحُ لِلحِقدِ أن يُعَشِّشَ في قَلبِنا ويُؤْذِيَه.‏ —‏ ب٢٥/‏٢ ص ١٥-‏١٦‏.‏

كَيفَ رَسَمَ التِّلميذُ مُرْقُس مِثالًا جَيِّدًا لِلإخوَةِ الشُّبَّان؟‏

قَبِلَ مُرْقُس تَعيينَ خِدمَةٍ بِكُلِّ طَوعِيَّة.‏ ومع أنَّهُ مَرَّ على الأرجَحِ بِظَرفٍ جَرَحَهُ وخَيَّبَ أمَلَه،‏ لم يَستَسلِم.‏ وقد قَوَّى عَلاقَتَهُ بِالرَّسولِ بُولُس وغَيرِهِ مِنَ الإخوَةِ النَّاضِجين.‏ —‏ ب٢٥/‏٤ ص ٢٧‏.‏

ماذا قَصَدَ يَسُوع حينَ قالَ في صَلاتِه:‏ «أنا عَرَّفتُهُمُ اسْمَك»؟‏ (‏يو ١٧:‏٢٦‏)‏

عَرَفَ تَلاميذُ يَسُوع مِن قَبل اسْمَ اللّٰه.‏ لكِنَّ يَسُوع عَرَّفَهُم على الشَّخصِيَّةِ وَراءَ اسْمِ يَهْوَه،‏ بِما فيها مَقاصِدُه وأعمالُهُ وصِفاتُه.‏ —‏ ب٢٥/‏٥ ص ٢٠‏.‏

كَيفَ يُساعِدُنا التَّواضُع؟‏

يُساعِدُنا التَّواضُعُ أن نُدرِكَ أنَّنا لا نَعرِفُ كُلَّ شَيء.‏ مَثَلًا،‏ نَحنُ لا نَعرِفُ متى ستَأتي النِّهايَةُ أو كَيفَ سيَتَصَرَّفُ يَهْوَه في ذلِكَ الوَقت.‏ كما أنَّنا لا نَعرِفُ ماذا سيَحصُلُ غَدًا ولا نَستَوعِبُ كم يَعرِفُنا يَهْوَه.‏ —‏ ب٢٥/‏٦ ص ١٥-‏١٨‏.‏

ماذا يُساعِدُنا أن نَستَفيدَ مِن مَقالَةٍ أو خِطابٍ عامّ؟‏

جَيِّدٌ أن نَسألَ أنفُسَنا:‏ ‹ما هيَ البَراهينُ الَّتي استُعمِلَت لِتُقنِعَ الشَّخص؟‏ هل هُناك مَثَلٌ مُفيدٌ أقدِرُ أن أستَعمِلَهُ حينَ أُوضِحُ هذِهِ المَعلومَةَ لِأحَد؟‏ مَن قد يَهُمُّهُ هذا المَوْضوع؟‏›.‏ —‏ ب٢٥/‏٧ ص ١٩‏.‏

ماذا نَتَعَلَّمُ عن غُفرانِ اللّٰهِ مِنَ الطَّريقَةِ الَّتي تَعامَلَ بها مع دَاوُد؟‏

صَحيحٌ أنَّ دَاوُد ارتَكَبَ خَطايا خَطيرَة،‏ لكنَّهُ تابَ تَوبَةً صادِقَة،‏ ويَهْوَه سامَحَه.‏ (‏١ مل ٩:‏٤،‏ ٥‏)‏ فحالَما يَغفِرُ اللّٰهُ لنا،‏ لا يُمسِكُ خَطِيَّتَنا ضِدَّنا ولا يَأتي على ذِكرِها في وَقتٍ لاحِق.‏ —‏ ب٢٥/‏٨ ص ١٧‏.‏

ماذا تَقدِرُ أن تَفعَلَ إذا استَصعَبَ تِلميذُكَ أن يَفهَمَ فِكرَةً مُعَيَّنَة؟‏

إذا بَقِيَ تِلميذُكَ يَستَصعِبُ أن يَفهَمَ فِكرَةً ما بَعدَما حاوَلتَ أن تَشرَحَها جَيِّدًا مِنَ الكِتابِ المُقَدَّس،‏ فلا تَقِفْ عِندَها بل خَطِّطْ لِمُناقَشَتِها في وَقتٍ لاحِق.‏ —‏ ب٢٥/‏٩ ص ٢٤‏.‏

ماذا يَعْني الكِتابُ المُقَدَّسُ حينَ يَقولُ إنَّ الخَطِيَّةَ لها ‹قُوَّةٌ خادِعَة›؟‏ (‏عب ٣:‏١٣‏)‏

يُمكِنُ أن تُغْرِيَنا الخَطِيَّةُ كَي نَقومَ بِأعمالٍ خاطِئَة.‏ كما أنَّها تَقدِرُ أن تَخدَعَنا وتَجعَلَنا نَتَصارَعُ بِاستِمرارٍ معَ الشُّكوك،‏ مِثلِ الشُّكوكِ في مَحَبَّةِ اللّٰهِ لنا.‏ —‏ ب٢٥/‏١٠ ص ١٦‏.‏

أيُّ ثَلاثَةِ أُمورٍ تَجعَلُ صَلَواتِنا أعمَق؟‏

‏(‏١)‏ نَقدِرُ أن نَتَأمَّلَ في صِفاتِ يَهْوَه.‏ (‏٢)‏ يُمكِنُنا أن نُخبِرَ يَهْوَه عنِ الظُّروفِ الَّتي نَمُرُّ بها الآن،‏ مِثلِ أنَّنا بِحاجَةٍ إلى مُساعَدَتِهِ كَي نُسامِحَ أحَدًا.‏ (‏٣)‏ نَقدِرُ أن نَأخُذَ وَقتَنا في الصَّلاة.‏ فهذا على الأرجَحِ سيُساعِدُنا أن نُعَبِّرَ عن ما في داخِلِنا.‏ —‏ ب٢٥/‏١٠ ص ١٩-‏٢٠‏.‏

كَيفَ نُساعِدُ الكِبارَ في العُمر؟‏

يُمكِنُ أن نَزورَ الكِبارَ في العُمرِ أو نَتَّصِلَ بهِم.‏ وقد نُرافِقُهُم أيضًا إلى مَواعيدِهِم معَ الأطِبَّاء.‏ أو قد نُرَتِّبُ لِنُشارِكَ معًا في أنواعٍ مُختَلِفَة مِنَ الخِدمَة.‏ —‏ ب٢٥/‏١١ ص ٦-‏٧‏.‏

أيُّ عَوامِلَ أساسِيَّة تَجعَلُ العُرسَ المَسِيحِيَّ يُكرِمُ يَهْوَه؟‏

إلتَزِمْ بِالمَطالِبِ القانونِيَّة المُتَعَلِّقَة بِالزَّواج.‏ تَأكَّدْ أنَّ الجَوَّ خِلالَ المَراسِمِ والحَفلَةِ يَعكِسُ ثَمَرَ روحِ اللّٰه.‏ كُنْ مُحتَشِمًا في ثِيابِكَ واحرِصْ أن تَتَجَنَّبَ العاداتِ الَّتي تَتَعارَضُ مع مَبادِئِ الكِتابِ المُقَدَّس.‏ تَواصَلْ جَيِّدًا معَ الآخَرينَ فيما تُخَطِّطُ لِلعُرس.‏ — ب٢٥/‏١٢ ص ٢١-‏٢٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة