مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ت‌ي المقالة ١٤١
  • هل تُدمَّر الارض يوما ما؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تُدمَّر الارض يوما ما؟‏
  • انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الكتاب المقدس يجيب
  • هل يدمِّر البشر الارض؟‏
  • ألا يعلِّم الكتاب المقدس ان الارض ستحترق؟‏
  • الارض
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • هل تُدمَّر الارض بحريق؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • هل سينتهي هذا العالم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢١
  • هل تفنى الارض يوما؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
المزيد
انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
م‌ش‌ي‌ت‌ي المقالة ١٤١
كوكب الارض يتفتت الى عدة قطع

هل تُدمَّر الارض يوما ما؟‏

الكتاب المقدس يجيب

كلا،‏ لن تُدمَّر الارض لا بالنار ولا بأي طريقة اخرى.‏ فالكتاب المقدس يعلِّم ان اللّٰه خلق الارض ليسكنها البشر الى الابد.‏

  • «الابرار يرثون الارض،‏ ويسكنونها الى الابد».‏ —‏ مزمور ٣٧:‏٢٩‏.‏

  • اللّٰه هو «مؤسس الارض على قواعدها،‏ فلا تتزعزع الى الدهر والابد».‏ —‏ مزمور ١٠٤:‏٥‏.‏

  • «الارض قائمة مدى الدهر».‏ —‏ جامعة ١:‏٤‏.‏

  • «اللّٰه،‏ مصوِّر الارض وصانعها،‏ الذي ثبَّتها،‏ ولم يخلقها باطلا،‏ انما للسكن صوَّرها».‏ —‏ اشعيا ٤٥:‏١٨‏.‏

هل يدمِّر البشر الارض؟‏

لن يسمح اللّٰه للبشر بتدمير الارض،‏ لا بالتلوث او الحروب او اية وسيلة اخرى.‏ فهو ‹سيُهلِك الذين يُهلِكون الارض›.‏ (‏رؤيا ١١:‏١٨‏)‏ وكيف سيفعل ذلك؟‏

سيزيل اللّٰه الحكومات البشرية التي تعجز عن حماية الارض.‏ وستحل محلها حكومة سماوية كاملة هي ملكوت اللّٰه‏.‏ (‏دانيال ٢:‏٤٤؛‏ متى ٦:‏٩،‏ ١٠‏)‏ ويسوع المسيح هو حاكم هذا الملكوت.‏ (‏اشعيا ٩:‏٦،‏ ٧‏)‏ عندما عاش يسوع على الارض،‏ سيطر بطريقة عجائبية على العوامل الطبيعية.‏ (‏مرقس ٤:‏٣٥-‏٤١‏)‏ وفي المستقبل،‏ سيتحكَّم كاملا في الطبيعة بصفته ملك الملكوت.‏ وسيعيد الاحوال الى ما كانت عليه في جنة عدن.‏ —‏ متى ١٩:‏٢٨؛‏ لوقا ٢٣:‏٤٣‏.‏

ألا يعلِّم الكتاب المقدس ان الارض ستحترق؟‏

كلا.‏ فغالبا ما يُساء فهم ٢ بطرس ٣:‏٧ التي تقول:‏ «السموات والارض الكائنة الآن مدَّخرة .‏ .‏ .‏ للنار».‏ تأملوا في نقطتين مهمتين تساعداننا ان نفهم هذه الكلمات:‏

  1. يستخدم الكتاب المقدس الكلمات «السموات» و «الارض» و «النار» بمعنى مجازي.‏ مثلا،‏ تقول التكوين ١١:‏١‏:‏ «كانت الارض كلها لغة واحدة».‏ وهنا تشير «الارض» الى البشر.‏

  2. توضح قرينة ٢ بطرس ٣:‏٧ معنى «السموات» و «الارض» و «النار».‏ فالعددان الخامس والسادس يلفتان انتباهنا الى الطوفان ايام نوح.‏ فآ‌نذاك لم يُدمَّر كوكبنا بل العالم الشرير.‏ وهذه هي «الارض» التي اهلكها الطوفان.‏ (‏تكوين ٦:‏١١‏)‏ كما أهلك «السموات» التي رمزت الى مَن حكموا ذلك المجتمع العنيف.‏ اما نوح وعائلته فلم يهلكوا مع الاشرار.‏ —‏ تكوين ٨:‏١٥-‏١٨‏.‏

ومثلما حدث وقت الطوفان،‏ تنبئ ٢ بطرس ٣:‏٧ ان العالم الشرير،‏ لا كوكب الارض،‏ سيهلك كما لو بنار.‏ ويعد اللّٰه ‹بسموات جديدة وأرض جديدة،‏ فيها يسكن البر›.‏ (‏٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ وستحكم «سموات جديدة»،‏ او ملكوت اللّٰه،‏ على ‹ارض جديدة› او مجتمع بشري جديد.‏ وتحت حكم هذا الملكوت،‏ ستصير الارض فردوسا يعمُّه السلام.‏ —‏ رؤيا ٢١:‏١-‏٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة