مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ١١
  • مزمور ٢٣:‏٤:‏ «اذا سرتُ في وادي ظل الموت .‏.‏.‏ »‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مزمور ٢٣:‏٤:‏ «اذا سرتُ في وادي ظل الموت .‏.‏.‏ »‏
  • شرح آيات من الكتاب المقدس
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • معنى المزمور ٢٣:‏٤a
  • سياق المزمور ٢٣:‏٤
  • ‏«يهوه راعيّ»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • يهوه راعينا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • ‏«يهوه راعيَّ»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • مَن يُريحك عندما تكون متضايقا؟‏
    استمع الى المعلّم الكبير
المزيد
شرح آيات من الكتاب المقدس
م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ١١

شرح آيات من الكتاب المقدس

مزمور ٢٣:‏٤:‏ «اذا سرتُ في وادي ظل الموت .‏.‏.‏ »‏

‏«اني ولو سرتُ في وادي القتام الدامس،‏ لا اخاف شرًّا،‏ لأنك انت معي.‏ عصاك وعكازك هما يعزيانني».‏ —‏ مزمور ٢٣:‏٤‏،‏ ترجمة العالم الجديد.‏

‏«ايضا اذا سرتُ في وادي ظل الموت لا اخاف شرًّا لأنك انت معي.‏ عصاك وعكازك هما يعزيانني».‏ —‏ مزمور ٢٣:‏٤،‏ ترجمة فاندايك.‏

معنى المزمور ٢٣:‏٤a

يهتم اللّٰه بالذين يخدمونه ويحميهم،‏ خاصة في الظروف الصعبة.‏ وهذا العدد يشبِّه اللّٰه براعٍ يعتني بخروف،‏ ليوضح مدى اهتمام اللّٰه بخدامه.‏b فلا يشعرون انهم وحدهم في الظروف القاسية،‏ التي يشبِّهها هذا العدد بوادٍ مظلم جدا او مكان خطر يهدد الحياة.‏ فهم يحسون بالامان وكأن اللّٰه موجود معهم.‏

في ايام الكتاب المقدس،‏ كان الراعي يستعمل عصاه ليحمي خرافه من الحيوانات المفترسة.‏ وكان يستعمل ايضا عكازه،‏ وهو عموما عصا طويلة معقوفة،‏ ليقود خرافه او يبعدها عن الخطر.‏ بشكل مشابه،‏ يهوه اللّٰه هو مثل راعٍ محب يحمي الذين يعبدونه ويوجه خطواتهم.‏ وحتى في اسوإ ايام حياتهم،‏ هو يعتني بهم بعدة طرق.‏

  • يعلِّمهم ويشجعهم من خلال كلمته المكتوبة،‏ الكتاب المقدس.‏ —‏ روما ١٥:‏٤‏.‏

  • يسمع صلواتهم ويمنحهم الطمأنينة وراحة البال.‏ —‏ فيلبي ٤:‏٦،‏ ٧‏.‏

  • يدعمهم من خلال خدامه الآخرين.‏ —‏ عبرانيين ١٠:‏٢٤،‏ ٢٥‏.‏

  • يعطيهم املا اكيدا بمستقبل افضل حين يخلِّصهم من كل عذاباتهم.‏ —‏ مزمور ٣٧:‏٢٩؛‏ رؤيا ٢١:‏٣-‏٥‏.‏

سياق المزمور ٢٣:‏٤

كاتب المزمور ٢٣ هو داود الذي كان في صغره راعيا،‏ وصار في ما بعد ملك امة اسرائيل القديمة.‏ (‏١ صموئيل ١٧:‏٣٤،‏ ٣٥؛‏ ٢ صموئيل ٧:‏٨‏)‏ في البداية،‏ يشبِّه هذا المزمور يهوه براعٍ يقود خرافه اي شعبه ويطعمهم وينعشهم.‏ —‏ مزمور ٢٣:‏١-‏٣‏.‏

في المزمور ٢٣:‏٤،‏ فيما كان داود يبرز حماية اللّٰه لشعبه،‏ انتقل من التحدث عنه بصيغة الغائب الى صيغة المخاطب (‏انت)‏.‏ وهذا التغيير يبين علاقة داود القوية بيهوه.‏ فهو عرف ان اللّٰه يهتم به ويرى كل الصعوبات التي يمر بها.‏ لذا لم يخف داود من اي شيء.‏

في العددين ٥ و ٦ من المزمور ٢٣‏،‏ يغير داود التشبيه من راعٍ وخروفه الى مضيف وضيفه.‏ فيهوه مثل مضيف يكرم ضيفه داود ولا يبخل عليه بشيء.‏ حتى اعداء داود لا يقدرون ان يحرموه من اهتمام يهوه وعنايته الرقيقة.‏ وفي آخر المزمور،‏ يعبِّر داود عن ثقته بأن اللّٰه سيباركه ويظل يحبه حتى آخر يوم من حياته.‏

الصور الكلامية في المزمور ٢٣ تصف محبة يهوه واهتمامه بخدامه على الدوام.‏ —‏ ١ بطرس ٢:‏٢٥‏.‏

a في بعض الكتب المقدسة،‏ هذا المزمور هو المزمور ٢٢‏.‏ ومع ان هناك ١٥٠ مزمورا،‏ فإن بعض الكتب المقدسة ترقِّمها بناء على النص الماسوري العبراني،‏ فيما تتبع اخرى الترقيم في الترجمة السبعينية اليونانية،‏ وهي ترجمة للنص العبراني أُكملت في القرن ٢ ق‌م.‏

b غالبا ما يشبِّه الكتاب المقدس اللّٰه،‏ الذي اسمه يهوه،‏ براعٍ حنون.‏ ويشبِّه خدامه بخراف تعتمد عليه كي يحميها ويهتم بها.‏ —‏ مزمور ١٠٠:‏٣؛‏ اشعيا ٤٠:‏١٠،‏ ١١؛‏ ارميا ٣١:‏١٠؛‏ حزقيال ٣٤:‏١١-‏١٦‏.‏

اقرإ المزمور ٢٣ مع الآيات الاضافية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة