مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ك‌ت‌ت المقالة ٣٢
  • الأناجيل تروي حياة يسوع:‏ وراء الكاميرا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الأناجيل تروي حياة يسوع:‏ وراء الكاميرا
  • كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الاهتمام بالممثِّلين وفريق التصوير
  • التصوير في مواقع خارجية
  • ‏«لم أشعر أبدًا أنها تضحية»‏
  • كيف يصبح النص فيلما
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • نوح —‏ سار مع اللّٰه —‏ كيف أُعدّ فيلم الڤيديو
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • اجتماعات سنوية ‹نسمعها ونراها›‏
    كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏
  • شهود يهوه الهيئة وراء الاسم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
المزيد
كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏
ك‌ت‌ت المقالة ٣٢
فريق تصوير يستعد لالتقاط مشهد خارجي في حلقة من «الأناجيل تروي حياة يسوع».‏ الأخ الذي يمثِّل دور يسوع يجلس تحت شجرة

كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏

الأناجيل تروي حياة يسوع:‏ وراء الكاميرا

١ تشرين الأول (‏أكتوبر)‏ ٢٠٢٤

إصدار الحلقة ١ من الأناجيل تروي حياة يسوع هو من أكثر الأحداث التي انتظرها شهود يهوه بشوق هذه السنة.‏ وقد شاهدها الملايين حتى الآن.‏ ولا تزال هناك ١٧ حلقة أخرى!‏ فماذا يحصل وراء الكواليس لإنتاج سلسلة الفيديوات هذه؟‏ وما الدور الذي تلعبه أنت في دعم إنتاجها؟‏

الاهتمام بالممثِّلين وفريق التصوير

يتم تصوير معظم مشاهد سلسلة الأناجيل تروي حياة يسوع في فرع أوسترالاسيا.‏a في كل مشهد،‏ يتواجد بين ٥٠ و ٨٠ شخصًا في موقع التصوير.‏ ويُقدَّم لكل الممثِّلين وفريق التصوير الغداء،‏ العشاء،‏ والوجبات الخفيفة.‏ طبعًا،‏ هذا يتطلَّب التخطيط قبل وقت طويل.‏ توضِح إستر التي تعمل في قسم الطعام:‏ «نشتري المواد الغذائية من عدة مصادر لنحصل على نوعية جيدة بأفضل الأسعار.‏ ونعدِّل دائمًا في الوصفات كي نتجنَّب هدر الطعام».‏ في اليوم الواحد،‏ يكلِّف إطعام كل شخص حوالي أربعة دولارات أميركية.‏

أخ يجلب سندويشات للممثِّلين في موقع تصوير خارجي

لكنَّ الممثِّلين وفريق التصوير لا يحتاجون فقط إلى الطعام،‏ بل أيضًا إلى الحماية.‏ من ماذا؟‏ تتميَّز أوستراليا بكثرة الأيام المشمسة والحارة،‏ لكنَّ مستويات الأشعة فوق البنفسجية فيها عالية.‏ ومن أجل تقليل مخاطر التعرُّض للشمس والوقاية من الإجهاد الحراري،‏ يجتهد مساعدو الإنتاج ليؤمِّنوا خيامًا ومراكز تبريد،‏ إضافة إلى كميات كافية من الماء والشمسيات وواقيات الشمس.‏ يوضِح كيفن الذي يعمل في قسم الخدمات السمعية والبصرية:‏ «معظم مساعدي الإنتاج هؤلاء هم مساعدون في بيت إيل.‏ ويقومون بهذا العمل وغيره بتواضع وفرح.‏ لولاهم ما كنا سنقدر أن نقوم بهذا المشروع».‏

فريق التصوير يحملون شمسيات للممثِّلين كي يحموهم من الشمس

التصوير في مواقع خارجية

لن تبدو بعض المشاهد واقعية إذا تم تصويرها في مكتب الفرع،‏ سواء في الأستديو أو الموقع الذي بنيناه.‏ في حالات كهذه،‏ ينتقل التصوير إلى مواقع خارجية.‏ فمن أجل تصوير مشاهد من زمن الكتاب المقدس،‏ غالبًا ما يضطر الممثِّلون وفريق التصوير أن يسافروا إلى مناطق نائية لا توجد فيها خطوط كهرباء،‏ طرقات مزفَّتة،‏ وبيوت حديثة.‏ وبالتالي،‏ يلزم أن توضَّب الملابس والإكسسوارات والمعدات،‏ تُنقل إلى موقع التصوير الخارجي،‏ وتُحفظ فيه.‏ وقبل أن يبدأ التصوير،‏ يتأكَّد الإخوة الذين ينسِّقون عمل مساعدي الإنتاج من توفُّر مولِّدات كهربائية،‏ مياه شرب نظيفة،‏ ودورات مياه.‏ ويقيم الممثِّلون وفريق التصوير في بيوت الإخوة المحليين الكرماء،‏ في مقطورات،‏ أو في فنادق أو كابينات.‏

تصوير مشهد في منطقة نائية فيها تلال وأشجار كثيرة

التصوير في مواقع خارجية ترافقه صعوبات فريدة

التصوير في مواقع خارجية يمكن أن يكون مكلِّفًا،‏ ويتطلَّب من جميع المشاركين الكثير من الوقت والجهد.‏ لذلك سنة ٢٠٢٣،‏ وافقت الهيئة الحاكمة على شراء شاشة فيديو جدارية بمبلغ ٠٠٠‏,٥٠٠‏,٢ دولار أميركي للإنتاج الافتراضي.‏ ففي تقنية الإنتاج الافتراضي،‏ تُستخدم شاشات فيديو عالية الدقة بالتزامن مع الإضاءة لإنشاء مشاهد خارجية.‏ وهذا يساعدنا في حالات كثيرة أن نتجنَّب التكاليف الكبيرة للتصوير في مواقع خارجية.‏ يقول دارن،‏ عضو في لجنة فرع أوسترالاسيا:‏ «التصوير باستخدام شاشة جدارية يوفِّر على الممثِّلين الكثير من التعب،‏ ويسهِّل على الفريق إعادة تصوير مشاهد معيَّنة.‏ مثلًا عند التصوير في موقع خارجي،‏ لا يكون لدينا سوى بضع دقائق لنلتقط مشهد غروب الشمس قبل أن يختفي.‏ ولكن باستخدام شاشة جدارية،‏ يمكننا أن نعيد تصوير هذا المشهد مرات عديدة إلى أن نحصل على اللقطة المناسبة».‏

أخ في أستديو يقف أمام شاشة فيديو جدارية تعرض صورة حديقة.‏ إخوة آخرون يضبطون المعدات

ضبط الشاشة الجدارية الجديدة وتجربتها قبل التصوير

‏«لم أشعر أبدًا أنها تضحية»‏

يشارك مئات الممثِّلين،‏ وفريق تصوير عدده أكبر بكثير،‏ في كل حلقة من سلسلة الأناجيل تروي حياة يسوع.‏ فكيف يشعرون بخصوص كل الجهود التي تُبذل للاهتمام بهم؟‏

كتبت أمبر التي أتت من ملبورن وقطعت أكثر من ٧٠٠ كيلومتر:‏ «من لحظة وصولي إلى المطار،‏ اهتم بي الإخوة في بيت إيل أفضل اهتمام.‏ فكثيرون منهم دعوني إلى وجبة طعام أو فنجان شاي.‏ وفي موقع التصوير،‏ حسَّسني الجميع بالمحبة والراحة.‏ كانت رحلتي مليئة بالبركات.‏ لم أشعر أبدًا أنها تضحية».‏

يقول ديريك الذي يعمل مع فريق الإنتاج:‏ «من بداية المشروع،‏ دعمتنا أقسام كثيرة.‏ وأنا أقدِّر جدًّا وجودي بين إخوة وأخوات يضحُّون بوقتهم وممتلكاتهم وطاقتهم من أجل هذا المشروع.‏ إنهم فعلًا داعمون،‏ طوعيُّون،‏ ولطفاء.‏ من الواضح أن يهوه يباركهم ويباركنا.‏ أنا واثق أن يهوه لا يهمُّه فقط نتائج عملنا،‏ بل أيضًا الطريقة التي ننجزه بها».‏

شكرًا جزيلًا لأنك تدعم إنتاج سلسلة الفيديوات هذه من خلال تبرعاتك،‏ بما فيها التبرعات التي تقدِّمها عبر donate.‎jw.‎org‏.‏

a يُشرِف مكتب فرع أوسترالاسيا على عملنا في بلدان كثيرة،‏ بما فيها أوستراليا وعدة بلدان في المحيط الهادئ الجنوبي.‏ ويقع هذا الفرع في ضواحي سيدني بأوستراليا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة