٣ لكنَّ أباهُ وأُمَّهُ أجاباه: «ألَا توجَدُ امرَأةٌ بَينَ أقرِبائِكَ وشَعبِنا كُلِّه؟ + هل أنتَ مُضطَرٌّ أن تَذهَبَ وتَأخُذَ زَوجَةً مِنَ الفِلِسْطِيِّينَ غَيرِ المَختونين؟». إلَّا أنَّ شَمْشُون قالَ لِأبيه: «خُذْها لي، لِأنَّها الشَّخصُ المُناسِبُ في نَظَري».