٣ وَأَمَّا ٱلْفَقِيرُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُ سِوَى نَعْجَةٍ وَاحِدَةٍ صَغِيرَةٍ كَانَ قَدِ ٱشْتَرَاهَا. + وَقَدْ رَبَّاهَا وَكَبِرَتْ مَعَهُ وَمَعَ بَنِيهِ جَمِيعًا، وَكَانَتْ تَأْكُلُ مِنْ لُقْمَتِهِ وَتَشْرَبُ مِنْ كَأْسِهِ وَتَضْطَجِعُ فِي حِضْنِهِ، وَكَانَتْ لَهُ كَٱبْنَةٍ.