٤٤ «إسمَعوا! سيَطلَعُ أحَدٌ ويَهجُمُ على المَراعي الآمِنَة مِثلَ أسَدٍ يَطلَعُ مِن بَينِ شَجَرِ نَهرِ الأُرْدُنّ الكَثيف. لكنِّي سأجعَلُهُم في لَحظَةٍ يَهرُبونَ مِن أرضِهِم. وسَأُعَيِّنُ علَيها الَّذي اختَرتُه. + فمَن مِثلي؟ ومَن سيَتَحَدَّاني؟ وأيُّ راعٍ يَقدِرُ أن يَقِفَ في وَجهي؟ +