الحاشية
a هذه المقالة مُعدَّة لمن بقوا احياء بعد ضحايا الانتحار. من اجل مناقشة أكمل لموضوع الانتحار، انظروا برج المراقبة، ١ تموز ١٩٨٤، الصفحات ٤٠-٤٨، واستيقظ! ٨ آب ١٩٨١، الصفحات ٥-١٢، بالانكليزية.
a هذه المقالة مُعدَّة لمن بقوا احياء بعد ضحايا الانتحار. من اجل مناقشة أكمل لموضوع الانتحار، انظروا برج المراقبة، ١ تموز ١٩٨٤، الصفحات ٤٠-٤٨، واستيقظ! ٨ آب ١٩٨١، الصفحات ٥-١٢، بالانكليزية.