الحاشية
a مُنْذُ يَوْمِ ٱلْخَمْسِينَ سَنَةَ ٣٣ بم، يُعْطِي يَهْوَهُ بَعْضَ ٱلْمَسِيحِيِّينَ رَجَاءً رَائِعًا: أَنْ يَحْكُمُوا مَعَ ٱبْنِهِ فِي ٱلسَّمَاءِ. لٰكِنْ كَيْفَ يَعْرِفُ هٰؤُلَاءِ ٱلْمَسِيحِيُّونَ أَنَّ ٱللّٰهَ ٱخْتَارَهُمْ لِهٰذَا ٱلِٱمْتِيَازِ؟ وَكَيْفَ يُخْتَارُونَ؟ سَتُجِيبُ ٱلْمَقَالَةُ عَنْ هٰذَيْنِ ٱلسُّؤَالَيْنِ. وَهِيَ مُؤَسَّسَةٌ عَلَى مَقَالَةٍ فِي عَدَدِ كَانُونَ ٱلثَّانِي (يَنَايِر) ٢٠١٦ مِنْ بُرْجِ ٱلْمُرَاقَبَةِ.