الحاشية
a أعطى يَهْوَه النَّبِيَّ زَكَرِيَّا سِلسِلَةً مِن رُؤًى رائِعَة. وهذِهِ الرُّؤَى قوَّت زَكَرِيَّا وباقِيَ شَعبِ يَهْوَه لِيُواجِهوا التَّحَدِّياتِ فيما يُجاهِدونَ لِيَرُدُّوا العِبادَةَ النَّقِيَّة. وما رآهُ زَكَرِيَّا يُساعِدُنا نَحنُ أيضًا أن نخدُمَ يَهْوَه بِوَلاءٍ رَغمَ التَّحَدِّيات. لِذلِك سنُناقِشُ في هذِهِ المَقالَةِ واحِدَةً مِن رُؤَى زَكَرِيَّا عن مَنارَةٍ وشَجَرَتَي زَيتون، وسَنتَعَلَّمُ مِنها دُروسًا مُهِمَّة.