الحاشية
a لا يُؤْمِنُ كَثيرونَ اليَومَ بِوَعدِ يَهْوَه عنِ العالَمِ الجَديد، بل يعتَبِرونَهُ مُجَرَّدَ حُلمٍ أو قِصَّةٍ خَيالِيَّة. أمَّا نَحن، فنُؤْمِنُ أنَّ كُلَّ وُعودِ يَهْوَه ستتَحَقَّق. ولكنْ كَيفَ نُحافِظُ على إيمانِنا ونُقَوِّيه؟ سنرى الجَوابَ في هذِهِ المَقالَة.