مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النفس
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • ‏[باليونانية،‏ «بنفماتوس» ] والمفاصل والمخاخ ومميّزة افكار القلب ونيّاته.‏» (‏لاحظوا ان الكلمة اليونانية التي تقابل «الروح» ليست الكلمة عينها التي تقابل «النفس.‏» )‏

      هل تستمر الحياة الواعية للشخص بعد ان تترك الروح الجسد؟‏

      مزمور ١٤٦:‏٤‏:‏ «تخرج روحه [بالعبرانية،‏ من «رواح» ] فيعود الى ترابه.‏ في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره.‏» (‏ت‌اج،‏ رذ،‏ يغ،‏ دي [‏١٤٥:‏٤‏] تنقل هنا «رواح» الى «روح.‏» وبعض الترجمات تقول «نسمة.‏» )‏ (‏ايضا مزمور ١٠٤:‏٢٩‏)‏

      ما هو اصل اعتقاد العالم المسيحي بالنفس غير المادية والخالدة؟‏

      ‏«ان المفهوم المسيحي للنفس الروحية المخلوقة من اللّٰه والمنفوخة في الجسد عند الحبل لجعل الانسان وحدة كاملة حية هو ثمرة تطور طويل في الفلسفة المسيحية.‏ وفقط مع اوريجينس [مات نحو ٢٥٤ ب‌م] في الشرق والقديس اوغسطين [مات ٤٣٠ ب‌م] في الغرب تأسست النفس كجوهر روحي والمفهوم الفلسفي تشكَّل من طبيعتها.‏ .‏ .‏ .‏ وعقيدته [اوغسطين] .‏ .‏ .‏ كانت مدينة كثيرا (‏بما فيها بعض النقائص)‏ للافلاطونية المحدثة.‏» —‏ دائرة المعارف الكاثوليكية الجديدة (‏١٩٦٧)‏،‏ المجلد ١٣،‏ ص ٤٥٢،‏ ٤٥٤.‏

      ‏«مفهوم الخلود هو نتاج التفكير اليوناني،‏ في حين ان رجاء القيامة ينتمي الى الفكر اليهودي.‏ .‏ .‏ .‏ وبعد غزوات الاسكندر تشرَّبت اليهودية تدريجيا المفاهيم اليونانية.‏» —‏ القاموس الموسوعي للكتاب المقدس (‏فالانس،‏ فرنسا؛‏ ١٩٣٥)‏،‏ حرره الكسندر وستفال،‏ المجلد ٢،‏ ص ٥٥٧.‏

      ‏«خلود النفس هو فكرة يونانية تشكَّلت في العبادات السرية القديمة وطوَّرها الفيلسوف افلاطون.‏» —‏ الحياة المشيخية،‏ ١ ايار ١٩٧٠،‏ ص ٣٥.‏

      ‏«هل نؤمن بأن هنالك شيئا كالموت؟‏ .‏ .‏ .‏ أليس هو انفصال النفس والجسد؟‏ وأن يموت المرء هو اتمام لذلك؛‏ وعندما توجد النفس بحد ذاتها،‏ وتتحرر من الجسد والجسد يتحرر من النفس،‏ ماذا يكون ذلك غير الموت؟‏ .‏ .‏ .‏ وهل تعترف النفس بالموت؟‏ كلا.‏ اذاً النفس خالدة؟‏ نعم.‏» —‏ «فيدو» افلاطون،‏ القسمان ٦٤،‏ ١٠٥،‏ كما نُشرا في «الكتب العظمى للعالم الغربي» (‏١٩٥٢)‏،‏ حرره ر.‏ م.‏ هوتشنز،‏ المجلد ٧،‏ ص ٢٢٣،‏ ٢٤٥،‏ ٢٤٦.‏

      ‏«ان مشكلة الخلود،‏ كما لاحظنا،‏ جذبت الانتباه الجدّي للاهوتيين البابليين.‏ .‏ .‏ .‏ فلا الناس ولا قادة الفكر الديني سبق ان واجهوا امكانية الابادة الكلية لما دُعي ذات مرة الى الوجود.‏ فالموت كان ممرا الى نوع آخر من الحياة.‏» —‏ ديانة بابل وأشور (‏بوسطن،‏ ١٨٩٨)‏،‏ م.‏ جاسترو،‏ الاصغر،‏ ص ٥٥٦.‏

      انظروا ايضا الصفحات ٣٧٠-‏٣٧٣،‏ تحت عنوان «الموت.‏»‏

  • الهاوية
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • الهاوية

      تعريف:‏ توجد كلمة «هاوية» في كثير من ترجمات الكتاب المقدس.‏ وفي الاعداد نفسها تنقلها ترجمات اخرى الى «المدفن،‏» «عالم الاموات،‏» وما اشبه ذلك.‏ وثمة ترجمات اخرى تنقل حرفيا فقط كلمات اللغة الاصلية التي تُنقل احيانا الى «هاوية،‏» اي انهم يعبّرون عنها بالاحرف الابجدية ذاتها ولكنهم يتركون الكلمات غير مترجمة.‏ فما هي هذه الكلمات؟‏ الكلمة العبرانية شيول ومرادفتها اليونانية آذس اللتان تشيران،‏ لا الى قبر افرادي،‏ بل الى المدفن العام للبشر الاموات؛‏ وأيضا الكلمة اليونانية ينْيا‏،‏ المستعملة كرمز الى الهلاك الابدي.‏ إلا انه في العالم المسيحي والعديد من الاديان غير المسيحية على حد سواء يجري التعليم بأن الهاوية مكان تسكنه الابالسة حيث يُعاقب الاشرار بعد الموت (‏ويعتقد البعض ان ذلك يجري مع عذاب)‏.‏

      هل يُظهر الكتاب المقدس ما اذا كان الموتى يختبرون الالم؟‏

      جامعة ٩:‏​٥،‏ ١٠‏:‏ «الاحياء يعلمون انهم سيموتون.‏ أما الموتى فلا يعلمون شيئا .‏ .‏ .‏ كل ما تجده يدك لتفعله فافعله بقوتك لانه ليس من

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة