مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الروح
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • هل هنالك جزء روحي من الانسان يبقى حيا بعد موت الجسد؟‏

      حزقيال ١٨:‏٤‏:‏ «النفس التي تخطئ هي تموت.‏» (‏ق‌م،‏ اج،‏ م‌ج،‏ دي كلها تنقل الكلمة العبرانية «نفش» في هذا العدد الى «نفس،‏» قائلة بالتالي ان النفس هي التي تموت.‏ وبعض الترجمات،‏ التي تنقل «نفش» الى «نفس» في عبارات اخرى،‏ تستعمل في هذا العدد التعبير «الانسان» او «الفرد.‏» وهكذا،‏ فان «النفش،‏» النفس،‏ هي الشخص،‏ لا جزء غير مادي منه يبقى حيا عندما يموت جسده.‏)‏ (‏انظروا العنوان الرئيسي ‏«النفس»‏ لاجل تفاصيل اضافية.‏)‏

      مزمور ١٤٦:‏٤‏:‏ «تخرج روحه فيعود الى ترابه.‏ في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره.‏» (‏الكلمة العبرانية المترجمة هنا «روح» مشتقة من «رواح.‏» وينقلها بعض التراجمة الى «نسمة.‏» فعندما تترك «رواح،‏» او قوة الحياة الفعالة،‏ هذه الجسد تهلك افكار الشخص؛‏ انها لا تستمر في حيز آخر.‏)‏

      جامعة ٣:‏١٩–‏​٢١‏:‏ «ما يحدث لبني البشر يحدث للبهيمة وحادثة واحدة لهم.‏ موت هذا كموت ذاك و (‏روح،‏ ع‌ج)‏ واحدة للكل فليس للانسان مزية على البهيمة لان كليهما باطل.‏ يذهب كلاهما الى مكان واحد.‏ كان كلاهما من التراب والى التراب يعود كلاهما.‏ من يعلم روح بني البشر هل هي تصعد الى فوق وروح البهيمة هل هي تنزل الى اسفل الى الارض.‏» (‏بسبب وراثة الخطية والموت عن آدم يموت البشر جميعا ويعودون الى التراب،‏ كما يحدث للحيوانات.‏ ولكن هل لكل انسان روح تستمر في العيش كشخصية ذكية بعد ان تتوقف عن العمل في الجسد؟‏ كلا؛‏ يجيب العدد ١٩ ان للبشر والبهائم كلهم ‹ (‏روحا،‏ ع‌ج)‏ واحدة.‏› وعلى اساس مجرد الملاحظة البشرية لا احد يستطيع بشكل جازم ان يجيب عن السؤال المثار في العدد ٢١ بخصوص الروح.‏ لكنّ كلمة اللّٰه تجيب انه لا شيء يملكه البشر نتيجة للولادة يعطيهم مزية على البهائم عندما يموتون.‏ إلا انه،‏ بسبب تدبير اللّٰه الرحيم بواسطة المسيح،‏ انفتح رجاء العيش الى الابد للبشر الذين يمارسون الايمان،‏ ولكن ليس للحيوانات.‏ وبالنسبة الى كثيرين من البشر سيكون ذلك ممكنا بالقيامة عندما تحييهم قوة الحياة الفعالة من اللّٰه ثانية.‏)‏

      لوقا ٢٣:‏٤٦‏:‏ «نادى يسوع بصوت عظيم وقال يا ابتاه في يديك استودع روحي [باليونانية،‏ بنفما].‏ ولما قال هذا اسلم الروح.‏» (‏لاحظوا ان يسوع اسلم الروح.‏ وعندما خرجت روحه لم يكن في طريقه الى السماء.‏ فلم يقم يسوع من الاموات حتى اليوم الثالث من ذلك.‏ ثم،‏ كما تُظهر اعمال ١:‏​٣،‏ ٩‏،‏ مضى ٤٠ يوما اضافيا قبل ان يصعد الى السماء.‏ اذاً،‏ ما هو معنى ما قاله يسوع وقت موته؟‏ كان يقول بأنه يعرف انه،‏ عندما يموت،‏ تتوقف آمال حياته المستقبلية كاملا على اللّٰه.‏ ولاجل تعليقات اضافية بخصوص ‹الروح التي ترجع الى اللّٰه،‏› انظروا الصفحة ٣٩٠،‏ تحت عنوان «النفس.‏»‏ )‏

      اذا قال شخص ما —‏ 

      ‏‹هل تملك الروح القدس؟‏›‏

      يمكنكم ان تجيبوا:‏ ‹نعم،‏ ومن اجل ذلك اتيت الى بابك اليوم.‏ (‏اعمال ٢:‏​١٧،‏ ١٨‏)‏ ›‏

      او تستطيعون ان تقولوا:‏ ‹ان هذا ما يمكِّنني من المشاركة في الخدمة المسيحية.‏ لكنني اجد انه ليس كل واحد لديه الفكرة نفسها بالنسبة الى ما يعطي الدليل على ان الشخص يملك حقا روح اللّٰه.‏ فما الذي تبحث عنه؟‏› ثم ربما اضيفوا‏:‏ (‏مناقشة بعض المواد في الصفحتين ٢١٨،‏ ٢١٩.‏‏)‏

  • روح العالم
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • روح العالم

      تعريف:‏ القوة الدافعة التي تؤثر في المجتمع البشري المؤلف من اولئك الذين ليسوا خداما ليهوه اللّٰه،‏ جاعلة اناسا كهؤلاء يقولون ويفعلون الامور بحسب نموذج متميِّز.‏ ومع ان الناس يتصرفون وفق خيارات فردية فان اولئك الذين يُظهرون روح العالم يعطون الدليل على مواقف اساسية معيَّنة،‏ طرائق لفعل الامور،‏ وأهداف في الحياة شائعة في نظام الاشياء الحاضر الذي يكون الشيطان حاكما والها له.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة