مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • التواريخ
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • البشري الى ابنه،‏ يسوع المسيح،‏ الممجد في السموات.‏ —‏ دانيال ٧:‏​١٣،‏ ١٤‏.‏

      اذاً لماذا لا يزال هنالك شر كثير على الارض؟‏ بعد ان تُوِّج المسيح طُرح الشيطان وأبالسته من السماء الى الارض.‏ (‏رؤيا ١٢:‏١٢‏)‏ والمسيح كملك لم يشرع فورا في اهلاك جميع الذين يرفضون ان يعترفوا بسلطان يهوه وبه بصفته المسيّا.‏ وعوضا عن ذلك،‏ كما أُنبئ،‏ كان سيجري عمل كرازي في كل الارض.‏ (‏متى ٢٤:‏١٤‏)‏ وكملك كان سيباشر فرز الناس من جميع الامم،‏ فالذين يبرهنون انهم ابرار يجري منحهم رجاء الحياة الابدية،‏ والاشرار يمضون الى قطع ابدي في الموت.‏ (‏متى ٢٥:‏​٣١-‏٤٦‏)‏ وفي غضون ذلك كانت ستسود الاحوال الصعبة جدا المنبأ بها عن «الايام الاخيرة.‏» وكما يظهر تحت عنوان ‏«الايام الاخيرة،‏»‏ فان هذه الحوادث موجودة بوضوح منذ سنة ١٩١٤.‏ وقبل ان يزول عن المسرح آخر اعضاء الجيل الذي كان عائشا في سنة ١٩١٤ ستحدث كل الامور المنبإ بها،‏ بما فيها «الضيق العظيم» الذي سينتهي فيه العالم الشرير الحاضر.‏ —‏ متى ٢٤:‏​٢١،‏ ٢٢،‏ ٣٤‏.‏

      متى ستأتي نهاية هذا العالم الشرير؟‏

      اجاب يسوع:‏ «أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا ملائكة السموات إلا ابي وحده.‏» إلا انه ذكر ايضا:‏ «الحق اقول لكم لا يمضي هذا الجيل [الذي كان عائشا عندما بدأ اتمام «علامة» «الايام الاخيرة» ] حتى يكون هذا كله.‏» —‏ متى ٢٤:‏​٣٦،‏ ٣٤‏.‏

      وأيضا،‏ بعد الاخبار عن حوادث تتبع تأسيس الملكوت بين يدي يسوع المسيح في سنة ١٩١٤،‏ تضيف الرؤيا ١٢:‏١٢‏:‏ «افرحي ايتها السموات والساكنون فيها.‏ ويل لساكني الارض والبحر لان ابليس نزل اليكم وبه غضب عظيم عالما ان له زمانا قليلا.‏‏»‏

  • الثالوث
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • الثالوث

      تعريف:‏ العقيدة المركزية لاديان العالم المسيحي.‏ وبحسب الدستور الاثناسيوسي،‏ هنالك ثلاثة اقانيم الهية (‏الآب،‏ الابن،‏ الروح القدس)‏،‏ كلٌّ يقال

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة