مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الالم
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • اذا قال شخص ما —‏ 

      ‏‹لماذا يسمح اللّٰه بكل هذا الالم؟‏›‏

      يمكنكم ان تجيبوا:‏ ‹هذه هي مسألة تهمنا جميعا بعمق.‏ هل يمكنني ان اسأل،‏ ماذا يجعلك تثير ذلك اليوم؟‏› ثم ربما اضيفوا:‏ (‏١)‏ ‹ (‏استعملوا المواد من الصفحات ٦٤-‏٦٧.‏‏)‏ › (‏٢)‏ ‹ (‏أوردوا آيات اخرى تقدِّم الراحة من نوع الحالة المعيَّن الذي جلب الالم للفرد شخصيا.‏)‏ ›‏

      او تستطيعون ان تقولوا (‏اذا كان اهتمامهم لسبب مظالم العالم)‏:‏ ‹يُظهر الكتاب المقدس لماذا توجد هذه الاحوال اليوم.‏ (‏جامعة ٤:‏١؛‏ ٨:‏٩‏)‏ هل عرفت انه يُظهر ايضا ما سيفعله اللّٰه ليجلب لنا الراحة؟‏ (‏مزمور ٧٢:‏​١٢،‏ ١٤؛‏ دانيال ٢:‏٤٤‏)‏ ›‏

      امكانية اخرى:‏ ‹من الواضح انك شخص يؤمن باللّٰه.‏ هل تؤمن بأن اللّٰه محبة؟‏ .‏ .‏ .‏ وهل تؤمن بأنه حكيم وأنه كلي القدرة؟‏ .‏ .‏ .‏ اذاً لا بد انه يملك اسبابا وجيهة للسماح بالالم.‏ والكتاب المقدس يُظهر ما هي هذه الاسباب.‏ (‏انظروا الصفحات ٦٤-‏٦٧.‏‏)‏ ›‏

  • اللّٰه
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • اللّٰه

      تعريف:‏ الكائن الاسمى،‏ الذي اسمه المميِّز هو يهوه.‏ وتستعمل اللغة العبرانية تعابير عن «اللّٰه» تنقل فكرة القوة،‏ وايضا الجلالة،‏ الوقار،‏ والتفوق.‏ وفي تباين مع الاله الحقيقي هنالك آلهة باطلة.‏ وبعض هؤلاء نصَّبوا انفسهم كآ‌لهة،‏ والآخرون جعلهم اهدافا للعبادة اولئك الذين يخدمونهم.‏

      هل هنالك اسباب سليمة للايمان باللّٰه؟‏

      مزمور ١٩:‏١‏:‏ «السموات تحدث بمجد اللّٰه.‏ والفلك يخبر بعمل يديه.‏»‏

      مزمور ١٠٤:‏٢٤‏:‏ «ما اعظم اعمالك يا رب.‏ كلها بحكمة صنعت.‏ ملآنة الارض من غناك.‏»‏

      رومية ١:‏٢٠‏:‏ «لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات.‏»‏

      قالت مجلة «العالِم الجديد»:‏ «ان النظرة العلمانية تستمر —‏ ان العلماء ‹نقضوا› الدين.‏ فهي نظرة تتوقع عموما ان يكون العلماء غير مؤمنين؛‏ ان داروين وضع المسامير الاخيرة في تابوت اللّٰه؛‏ وان تعاقب البدع العلمية والتقنية منذ ذلك الحين استبعد امكانية اية قيامة.‏ وهي نظرة خاطئة الى حد بعيد.‏» —‏ ٢٦ ايار ١٩٧٧،‏ ص ٤٧٨.‏

      ذكر عضو في دار العلوم الفرنسية:‏ «ان النظام الطبيعي لم يخترعه العقل البشري او تشيِّده قوى مدرِكة معيَّنة.‏ .‏ .‏ .‏ فوجود النظام يدل على وجود ذكاء منظِّم.‏ ومثل هذا الذكاء لا يمكن ان يكون سوى ذاك الذي للّٰه.‏» —‏ «اللّٰه موجود؟‏ نعم» (‏باريس،‏ ١٩٧٩)‏،‏ كريستيان شابانيس،‏ مقتبسا من بيير بول غراسّيه،‏ ص ٩٤.‏

      لقد اثبت العلماء هوية ما يزيد على ١٠٠ عنصر كيميائي.‏ وتُظهر بنيتها الذرية ترابطا حسابيا معقَّدا للعناصر.‏ ويشير الجدول الدوري الى تصميم واضح.‏ وتصميم مدهش كهذا لا يمكن ان يكون عرضيا،‏ نتاج الصدفة.‏

      ايضاح:‏ عندما نرى آلة تصوير،‏ جهاز راديو،‏ او آلة حاسبة،‏ نعترف بسرعة بأنه لا بد ان يكون قد انتجها مصمم ذكي.‏ فهل من المعقول القول ان امورا اكثر تعقيدا بكثير —‏ العين،‏ الاذن،‏ والدماغ البشري —‏ لم تكن من مصمم ذكي؟‏

      انظروا ايضا الصفحتين ١٨٨،‏ ١٨٩،‏ تحت عنوان «الخلق.‏»‏

      هل يبرهن وجود الشر والالم انه ليس هنالك اله؟‏

      خذوا بعين الاعتبار الامثلة:‏ هل واقع استعمال السكاكين للقتل يبرهن انه لا احد صممها؟‏ هل استعمال الطائرات النفاثة لالقاء القنابل في وقت الحرب دليل على انه لم يكن لها مصمم؟‏ ام ان الاستعمال الذي توضع له هو ما يسبب الحزن للجنس البشري؟‏

      أليس صحيحا ان كثيرا من المرض هو نتيجة عادات العيش الرديئة للانسان وافساده البيئة لنفسه وللآخرين؟‏ أليست الحروب التي يخوضها البشر سببا رئيسيا لالم الانسان؟‏ أليس صحيحا ايضا انه،‏ فيما يعاني

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة