مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النبوة
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • رؤيا ٢١:‏​٣،‏ ٤‏:‏ «سمعت صوتا عظيما من السماء قائلا هوذا مسكن اللّٰه مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبا واللّٰه نفسه يكون معهم الها لهم.‏ وسيمسح اللّٰه كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت.‏»‏

      ١ كورنثوس ١٥:‏٢٤–‏​٢٨‏:‏ «وبعد ذلك النهاية متى سلم الملك للّٰه الآب .‏ .‏ .‏ ومتى اخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه ايضا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون اللّٰه الكل في الكل.‏»‏

      لماذا يجب ان يكون المسيحيون مهتمين بشدة بإنباءات الكتاب المقدس؟‏

      متى ٢٤:‏٤٢‏:‏ «اسهروا اذاً لانكم لا تعلمون في اية ساعة يأتي ربكم.‏»‏

      ٢ بطرس ١:‏١٩–‏​٢١‏:‏ «وعندنا الكلمة النبوية وهي اثبت [نتيجة لما حدث عند تجلي يسوع] التي تفعلون حسنا ان انتبهتم اليها .‏ .‏ .‏ لانه لم تأت نبوة قط بمشيئة انسان بل تكلم اناس اللّٰه القديسون مسوقين من الروح القدس.‏»‏

      امثال ٤:‏١٨‏:‏ «اما سبيل الصديقين فكنور مشرق يتزايد وينير الى النهار الكامل.‏»‏

      متى ٤:‏٤‏:‏ «ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم اللّٰه.‏» (‏يشمل ذلك وعوده النبوية العظيمة.‏)‏

      ٢ تيموثاوس ٣:‏١٦‏:‏ «‏كل الكتاب هو موحى به من اللّٰه ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر.‏» (‏وهكذا فان كامل كلمة اللّٰه المكتوبة تستحق درسنا الجدّي.‏)‏

      اذا قال شخص ما —‏ 

      ‏‹انتم تشددون اكثر مما ينبغي على النبوة.‏ فكل ما هو لازم ان تقبلوا المسيح مخلّصا لكم وتحيوا حياة مسيحية صالحة›‏

      يمكنكم ان تجيبوا‏:‏ ‹التقدير لدور يسوع المسيح هو بالتأكيد حيوي.‏ لكن هل عرفت ان احد الاسباب التي من اجلها فشل اليهود في القرن الاول ان يقبلوه هو انهم لم ينتبهوا كفاية الى النبوة؟‏› ثم ربما اضيفوا‏:‏ (‏١)‏ ‹النبوات في الاسفار العبرانية انبأت متى سيظهر المسيّا (‏المسيح)‏ وماذا سيفعل.‏ لكنّ اليهود عموما لم يكترثوا بما تقوله هذه النبوات.‏ فقد كانت لهم آراؤهم في ما يجب ان يفعله المسيّا،‏ ونتيجة لذلك رفضوا ابن اللّٰه.‏ (‏انظروا الصفحة ٤١٥،‏ تحت «يسوع المسيح.‏» ‏)‏ › (‏٢)‏ ‹نحن نعيش اليوم في الوقت الذي ابتدأ فيه المسيح يحكم كملك سماوي وهو يفرز الناس من جميع الامم بهدف الحياة او الهلاك.‏ (‏متى ٢٥:‏​٣١-‏٣٣،‏ ٤٦‏)‏ لكنّ معظم الناس يفتشون عن شيء آخر.‏›‏

      او تستطيعون ان تقولوا:‏ ‹اوافق ان كون المرء مسيحيا صالحا هو مهم.‏ لكن هل اكون مسيحيا صالحا اذا فعلت بعض الامور التي علّمها يسوع ولكن تجاهلت ما قال اننا يجب ان نضعه اولا في الحياة؟‏ .‏ .‏ .‏ لاحظ ما قاله كما هو مسجل هنا في متى ٦:‏٣٣‏.‏› ثم ربما اضيفوا‏:‏ ‹أليس صحيحا ان يسوع علَّمنا ان نصلّي من اجل هذا الملكوت،‏ واضعينه حتى قبل طلبنا المغفرة بسبب ايماننا به كمخلص؟‏ (‏متى ٦:‏​٩-‏١٢‏)‏ ›‏

  • النساء
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • النساء

      تعريف:‏ إناث بشريات راشدات.‏ وفي العبرانية،‏ ان الكلمة التي تقابل امرأة هي «ايشّاه،‏» التي تعني حرفيا «انسان انثى.‏»‏

      هل يخفض الكتاب المقدس منزلة النساء او يعاملهنّ كما لو كنّ اشخاصا اقل شأنا؟‏

      تكوين ٢:‏١٨‏:‏ «وقال الرب الاله ليس جيدا ان يكون آدم وحده.‏ فأصنع له معينا نظيره (‏مكمِّلا له،‏ ع‌ج)‏.‏» (‏الرجل لا يصفه اللّٰه هنا بشخص افضل من المرأة.‏ وبالاحرى،‏ دل اللّٰه ان المرأة تمتلك صفات

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة