مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الملكوت
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • والبقرة والدبة ترعيان.‏ تربض اولادهما معا والاسد كالبقر ياكل تبنا.‏ ويلعب الرضيع على سرب الصل ويمد الفطيم يده على جحر الافعوان.‏ لا يسوؤون ولا يُفسدون في كل جبل قدسي.‏» (‏ايضا اشعياء ٦٥:‏٢٥‏)‏

      هوشع ٢:‏١٨‏:‏ «أقطع لهم عهدا في ذلك اليوم مع حيوان البرية وطيور السماء ودبابات الارض .‏ .‏ .‏ وأجعلهم يضطجعون آمنين.‏»‏

      يجعل الارض فردوسا

      لوقا ٢٣:‏٤٣‏:‏ «الحق اقول لك اليوم،‏ ستكون معي في الفردوس.‏» (‏ع‌ج)‏

      مزمور ٩٨:‏٧–‏​٩‏:‏ «ليعجَّ البحر وملؤه المسكونة والساكنون فيها.‏ الانهار لتصفِّق بالايادي الجبال لترنِّم معا امام الرب لانه جاء ليدين الارض.‏ يدين المسكونة بالعدل والشعوب بالاستقامة.‏»‏

      قارنوا تكوين ١:‏٢٨؛‏ ٢:‏١٥،‏ اشعياء ٥٥:‏١١‏.‏

      متى كان ملكوت اللّٰه سيبتدئ بالحكم؟‏

      هل كان ذلك في القرن الاول؟‏

      كولوسي ١:‏​١ و ٢،‏ ١٣‏:‏ «بولس رسول يسوع المسيح بمشيئة اللّٰه وتيموثاوس الاخ الى القديسين [اولئك الذين كانوا ورثة الملكوت السماوي] .‏ .‏ .‏ الذي [اللّٰه] انقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا [القديسين،‏ اعضاء الجماعة المسيحية] الى ملكوت ابن محبته.‏» (‏وهكذا كان المسيح قد ابتدأ يحكم فعلا على الجماعة المسيحية في القرن الاول،‏ قبل كتابة هذه الكلمات،‏ ولكنّ تأسيس الملكوت ليحكم على كل الارض كان لا يزال في المستقبل.‏)‏

      ١ كورنثوس ٤:‏٨‏:‏ «انكم قد شبعتم قد استغنيتم.‏ ملكتم بدوننا.‏ وليتكم ملكتم لنملك نحن ايضا معكم.‏» (‏من الواضح ان الرسول بولس يوبخهم على امتلاكهم وجهة النظر الخاطئة.‏)‏

      رؤيا ١٢:‏​١٠،‏ ١٢‏:‏ «الآن صار خلاص الهنا وقدرته وملكه وسلطان مسيحه لانه قد طرح المشتكي على اخوتنا الذي كان يشتكي عليهم امام الهنا نهارا وليلا.‏ من اجل هذا افرحي ايتها السموات والساكنون فيها.‏ ويل لساكني الارض والبحر لان ابليس نزل اليكم وبه غضب عظيم عالما أنَّ له زمانا قليلا.‏» (‏تأسيس ملكوت اللّٰه يقترن هنا بطرح الشيطان من السماء.‏ وهذا لم يحدث وقت التمرد في عدن،‏ كما هو ظاهر في ايوب الاصحاحين ١،‏ ٢‏.‏ وسفر الرؤيا كُتب في سنة ٩٦ ب‌م،‏ وتُظهر الرؤيا ١:‏١ انه يعالج الحوادث التي كانت آنذاك في المستقبل.‏)‏

      هل يجب ان ينتظر تسلُّط ملكوت اللّٰه اهتداء العالم؟‏

      مزمور ١١٠:‏​١،‏ ٢‏:‏ «قال (‏يهوه)‏ لربي [يسوع المسيح] اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك.‏ يرسل (‏يهوه)‏ قضيب عزك من صهيون.‏ تسلط في وسط اعدائك.‏» (‏ولذلك يكون هنالك اعداء ليقهرهم؛‏ فلا يذعن الجميع لحكمه.‏)‏

      متى ٢٥:‏٣١–‏​٤٦‏:‏ «ومتى جاء ابن الانسان [يسوع المسيح] في مجده وجميع الملائكة القديسين معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده.‏ ويجتمع امامه جميع الشعوب فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء.‏ .‏ .‏ .‏ فيمضي هؤلاء [الذين لم يُظهروا المحبة لاخوته الممسوحين] الى (‏قطع)‏ ابدي والابرار الى حياة ابدية.‏» (‏من الواضح انه لا تلزم هداية كل الجنس البشري قبل تسلُّم المسيح عرشه؛‏ فلا يكون الجميع ابرارا.‏)‏

      هل يدل الكتاب المقدس على وقت ابتداء الملكوت حكمه؟‏

      انظروا الصفحات ١٢٨-‏١٣٠،‏ تحت العنوان الرئيسي «التواريخ،‏»‏ والصفحات ٨٣-‏٨٨،‏ تحت «الايام الاخيرة.‏»‏

      اذا قال شخص ما —‏ 

      ‏‹لن يأتي في مدى حياتي›‏

      يمكنكم ان تجيبوا:‏ ‹ولكنه سيأتي في مدى حياة شخص ما،‏ أليس كذلك؟‏ .‏ .‏ .‏ فهل يكون ايّ شخص قادرا ان يعرف ان جيله هو الذي سيراه؟‏ اراد رسل يسوع ان يعرفوا ذلك،‏ والجواب الذي اعطاه لهم مهم جدا لنا اليوم.‏ (‏متى ٢٤:‏​٣-‏١٤،‏ لوقا ٢١:‏​٢٩-‏٣٢‏)‏ ›‏

      او تستطيعون ان تقولوا:‏ ‹هذه النظرة شائعة جدا.‏ ولكنّ شهود يهوه يؤمنون بثبات،‏ على اساس الكتاب المقدس،‏ بأن ملكوت اللّٰه يحكم الآن في السموات وأنه يتوقف علينا ان نظهر ما اذا كنا نريد ان نستمر في العيش على الارض في ظل حكومة اللّٰه البارة ام لا.‏ ولهذا السبب جئت الى بابك اليوم.‏ لاحظ ما هو مذكور هنا في متى ٢٥:‏​٣١-‏٣٣‏.‏›‏

  • الموت
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • الموت

      تعريف:‏ توقُّف جميع وظائف الحياة.‏ فبعد ان يتوقف التنفس،‏ وخفقان القلب،‏ ونشاط الدماغ،‏ تتوقف قوة الحياة تدريجيا عن تأدية وظائفها في خلايا الجسم.‏ والموت هو نقيض الحياة.‏

      هل خلق اللّٰه الانسان ليموت؟‏

      على العكس،‏ حذر يهوه آدم من العصيان الذي كان سيؤدي الى الموت.‏ (‏تكوين ٢:‏١٧‏)‏ وفي ما بعد حذر اللّٰه اسرائيل من السلوك الذي كان سيقودهم الى الموت المبكر ايضا.‏ (‏حزقيال ١٨:‏٣١‏)‏ وفي الوقت المعيَّن ارسل ابنه ليموت عن الجنس البشري لكي يتمتع اولئك الذين يؤمنون بهذا التدبير بالحياة الابدية.‏ —‏ يوحنا ٣:‏​١٦،‏ ٣٦‏.‏

      يقول المزمور ٩٠:‏١٠ ان مدى حياة البشر العادي هو ٧٠ او ٨٠ سنة.‏ كان هذا صحيحا عندما كتب موسى ذلك،‏ ولكنه لم يكن هكذا من البداية.‏ (‏قارنوا تكوين ٥:‏​٣-‏٣٢‏.‏)‏ وتقول عبرانيين ٩:‏٢٧‏،‏ «وُضع للناس ان يموتوا

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة