مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النشوة (‏الاختطاف)‏
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • افكارك بشأنها؟‏ .‏ .‏ .‏ على ايّ حال،‏ من المفيد ان نقارن افكارنا بما يقوله الكتاب المقدس نفسه.‏ (‏استعملوا من المواد اعلاه الاجزاء التي تكون مناسبة.‏)‏ ›‏

      او تستطيعون ان تقولوا:‏ ‹ان النشوة (‏الاختطاف)‏ جرى شرحها لي كخطة هرب للمسيحيين.‏ فالكثيرون يشعرون بأن هذه هي الطريقة التي بها يهربون من الضيق العظيم القادم.‏ فهل هذا ما تشعر به؟‏› ثم ربما اضيفوا‏:‏ (‏١)‏ ‹نحن بالتاكيد نريد حماية اللّٰه في ذلك الوقت،‏ وأجد مشجعة جدا بعض الآيات التي تُظهر كيف يمكننا ان نستفيد منها.‏ (‏صفنيا ٢:‏٣‏)‏ › (‏٢)‏ ‹من المثير للاهتمام ان الكتاب المقدس يُظهر ان اللّٰه سيحفظ الاشخاص الامناء هنا على الارض.‏ (‏امثال ٢:‏​٢١،‏ ٢٢‏)‏ وهذا ينسجم مع قصد اللّٰه عندما خلق اولا آدم ووضعه في الفردوس،‏ أليس كذلك؟‏›‏

      امكانية اخرى:‏ ‹انت تعني بالنشوة (‏الاختطاف)‏ ان المسيحيين العائشين في نهاية نظام الاشياء سيؤخذون الى السماء،‏ أليس ذلك صحيحا؟‏ .‏ .‏ .‏ فهل تساءلت ماذا سيفعلون عندما يصلون الى السماء؟‏ .‏ .‏ .‏ لاحظ ما تقوله رؤيا ٢٠:‏٦ (‏و ٥:‏٩،‏ ١٠‏)‏.‏ .‏ .‏ .‏ ولكن على من سيملكون؟‏ (‏مزمور ٣٧:‏​١٠،‏ ١١،‏ ٢٩‏)‏ ›‏

  • النفس
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • النفس

      تعريف:‏ في الكتاب المقدس تترجم «النفس» من «نفش» العبرانية ومن «بسيهي» اليونانية.‏ واستعمال الكتاب المقدس يُظهر ان النفس هي الشخص او الحيوان او الحياة التي يتمتع بها الشخص او الحيوان.‏ ولكن،‏ بالنسبة الى اشخاص كثيرين،‏ تعني «النفس» الجزء غير المادي او الروحي للكائن البشري،‏ الذي يبقى حيا بعد موت الجسد الطبيعي.‏ والآخرون يفهمون انها مبدأ الحياة.‏ لكنّ هذين الرأيين الاخيرين ليسا تعليمين للكتاب المقدس.‏

      ماذا يقول الكتاب المقدس مما يساعدنا لنفهم ما هي النفس؟‏

      تكوين ٢:‏٧‏:‏ «وجبل الرب الاله آدم ترابا من الارض.‏ ونفخ في انفه نسمة حياة.‏ فصار آدم نفسا حية.‏» (‏لاحظوا ان ذلك لا يقول ان آدم أُعطي نفسا لكنه صار نفسا،‏ شخصا حيا.‏)‏ (‏والجزء من الكلمة العبرانية المترجم هنا «نفسا» هو «نفش.‏» م‌ج،‏ اق،‏ دي تتفق مع هذه الترجمة.‏ ق‌م،‏ ك‌ا،‏ ت‌اج تذكر «كائنا.‏» اج تقول «مخلوقا.‏» نص تذكر «شخصا.‏» )‏

      ١ كورنثوس ١٥:‏٤٥‏:‏ «هكذا مكتوب ايضا.‏ صار آدم الانسان الاول نفسا حية وآدم الاخير روحا محييا.‏» (‏وهكذا تتفق الاسفار اليونانية المسيحية مع الاسفار العبرانية في ما هي النفس.‏)‏ (‏والكلمة اليونانية المترجمة هنا «نفسا» هي حالة المفعول به لكلمة «بسيهي.‏» م‌ج،‏ اق،‏ دي،‏ ك‌ا،‏ ت‌اج،‏ نص تذكر ايضا «نفسا.‏» ق‌م،‏ اج،‏ ت‌اح تقول «كائنا.‏» )‏

      ١ بطرس ٣:‏٢٠‏:‏ «في ايام نوح .‏ .‏ .‏ خلص قليلون اي ثماني انفس بالماء.‏» (‏والكلمة اليونانية المنقولة هنا الى «انفس» هي «بسيهيا،‏» صيغة الجمع لكلمة «بسيهي.‏» م‌ج،‏ اق،‏ دي،‏ نص تذكر ايضا «انفس.‏» ك‌ا،‏ ت‌اح تقولان «اناس»؛‏ ق‌م،‏ اج،‏ ت‌اج تستعمل «اشخاص.‏» )‏

      تكوين ٩:‏٥‏:‏ «وأطلب انا (‏دم انفسكم،‏ ع‌ج)‏ [او «حياتكم»؛‏ بالعبرانية،‏ من «نفش» ] فقط.‏» (‏هنا يقال ان النفس لها دم.‏)‏

      يشوع ١١:‏١١‏:‏ «وضربوا كل نفس [بالعبرانية،‏ «نفش» ] بها بحد السيف.‏» (‏يجري اظهار النفس هنا بأنها شيء يمكن مسّه بالسيف،‏ ولذلك فان هذه الانفس لا يمكن ان تكون ارواحا.‏)‏

      اين يقول الكتاب المقدس ان الحيوانات هي انفس؟‏

      تكوين ١:‏​٢٠،‏ ٢١،‏ ٢٤،‏ ٢٥‏:‏ «وقال اللّٰه لتفض المياه زحافات ذات نفس حية (‏من انفس‏*‏ حية،‏ ع‌ج)‏ .‏ .‏ .‏ فخلق اللّٰه التنانين العظام وكل ذوات الانفس الحية (‏وكل نفس حية،‏ ع‌ج)‏ الدبابة التي فاضت بها المياه كأجناسها وكل طائر ذي جناح كجنسه .‏ .‏ .‏ وقال اللّٰه لتُخرج الارض ذوات انفس حية (‏انفسا حية،‏ ع‌ج)‏ كجنسها .‏ .‏ .‏ فعمل اللّٰه وحوش الارض كأجناسها والبهائم كأجناسها وجميع دبابات الارض كأجناسها.‏» (‏‏*‏ بالعبرانية الكلمة هنا هي «نفش.‏» رذ تذكر «نفس.‏» وبعض الترجمات تستعمل الترجمة «مخلوق،‏ مخلوقات.‏» )‏

      لاويين ٢٤:‏​١٧،‏ ١٨‏:‏ «واذا امات احد انسانا (‏نفسا [بالعبرانية،‏ «نفش» ] من البشر،‏ ع‌ج)‏ فانه يُقتل.‏ ومن امات بهيمة (‏نفسَ [بالعبرانية،‏ «نفش» ] بهيمة،‏ ع‌ج)‏ يعوض عنها نفسا بنفس.‏» (‏لاحظوا ان الكلمة العبرانية عينها التي تقابل النفس تنطبق على البشر والحيوانات على السواء.‏)‏

      رؤيا ١٦:‏٣‏:‏ «فصار دما كدم ميت.‏ وكل نفس‏*‏ حية ماتت في البحر.‏» (‏وهكذا تظهر الاسفار اليونانية المسيحية ايضا ان الحيوانات هي انفس.‏)‏ (‏‏*‏ باليونانية الكلمة هنا هي «بسيهي.‏» م‌ج،‏ اق،‏ دي تنقلها الى «نفس.‏» ويستعمل بعض التراجمة كلمة «مخلوق» او «شيء.‏» )‏

      هل يعترف العلماء الآخرون الذين ليسوا شهودا ليهوه بأن هذا هو ما يقول الكتاب المقدس انه النفس؟‏

      ‏«ليس هنالك تقسيم الى جسد ونفس في العهد القديم.‏ والاسرائيلي رأى الاشياء على نحو ملموس،‏ في مجموعها الكلي،‏ وهكذا اعتبر الناس اشخاصا لا اشياء مركَّبة.‏ والكلمة «نفش،‏» مع انها منقولة الى كلمتنا نفس،‏ لا تعني ابدا نفسا كشيء متميز عن الجسد او الشخص الفرد.‏ .‏ .‏ .‏ والكلمة [ «بسيهي» ] هي كلمة العهد الجديد المتناظرة مع «نفش.‏» ويمكن ان تعني مبدأ الحياة،‏ الحياة عينها،‏ او الكائن الحي.‏» —‏ دائرة المعارف الكاثوليكية الجديدة (‏١٩٦٧)‏،‏ المجلد ١٣،‏ ص ٤٤٩،‏ ٤٥٠.‏

      ‏«ان الكلمة العبرانية التي تقابل ‹النفس› (‏ ‹نفش،‏› ذاك الذي يتنفس)‏ استعملها موسى .‏ .‏ .‏،‏ مما يدل على ‹كائن حي› ويمكن تطبيقه بالتساوي على الكائنات غير البشرية.‏ .‏ .‏ .‏ واستعمال العهد الجديد لكلمة ‹بسيهي› (‏ ‹نفس› )‏ كان مشابها لكلمة ‹نفش.‏› » —‏ دائرة المعارف البريطانية الجديدة (‏١٩٧٦)‏،‏ ماكروبيديا،‏ المجلد ١٥،‏ ص ١٥٢.‏

      ‏«الاعتقاد ان النفس تستمر في وجودها بعد انحلال الجسد هو قضية تخمين فلسفي او لاهوتي عوض مجرد ايمان،‏ ووفقا لذلك لا يجري تعليمه بوضوح في ايّ مكان من الاسفار المقدسة.‏» —‏ الموسوعة اليهودية (‏١٩١٠)‏،‏ المجلد ٦،‏ ص ٥٦٤.‏

      هل يمكن ان تموت النفس البشرية؟‏

      حزقيال ١٨:‏٤‏:‏ «ها كل النفوس هي لي.‏ نفس الاب كنفس الابن.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة