-
«مذكِّراتك هي شغفي»برج المراقبة ٢٠٠٦ | ١٥ حزيران (يونيو)
-
-
١٤، ١٥ (أ) لِمَاذَا تَهُمُّنَا قِصَّةُ يُوسُفَ؟ (ب) لِمَاذَا كَانَتْ إِحْدَى ٱلشَّابَّاتِ ٱلْمَسِيحِيَّاتِ شَاكِرَةً لِأَنَّهَا أَصْغَتْ إِلَى مُذَكِّرَاتِ ٱللّٰهِ؟
١٤ تَرَبَّى يُوسُفُ فِي عَائِلَةٍ تَخَافُ ٱللّٰهَ، وَكَانَ يَعْرِفُ أَنَّ ٱلْعَلَاقَاتِ ٱلْجِنْسِيَّةَ بَيْنَ شَخْصَيْنِ غَيْرِ مُتَزَوِّجَيْنِ إِنَّمَا هِيَ خَاطِئَةٌ. فَقَدْ سَأَلَ: «كَيْفَ أَرْتَكِبُ هٰذَا ٱلشَّرَّ ٱلْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى ٱللّٰهِ؟». وَعَلَى ٱلْأَرْجَحِ، كَانَ ٱسْتِنْتَاجُهُ مَبْنِيًّا عَلَى مَعْرِفَةِ مِقْيَاسِ ٱللّٰهِ ٱلَّذِي أَعْلَنَهُ لِلْبَشَرِ فِي عَدْنٍ: اَلزَّوَاجِ ٱلْأُحَادِيِّ. (تكوين ٢:٢٤)
-