مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • آمال بشرية عظمى في فردوس سرور
    برج المراقبة ١٩٨٩ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • فقال آدم هذه (‏اخيرا)‏ عظم من عظامي ولحم من لحمي.‏ هذه تدعى امرأة لانها من امرء أُخذت.‏

  • آمال بشرية عظمى في فردوس سرور
    برج المراقبة ١٩٨٩ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • تكوين ٢:‏٢٠-‏٢٥‏.‏

      ١٠ كيف تجاوب الانسان الكامل عندما قُدِّمت له المرأة الكاملة،‏ وعلامَ يمكن ان تكون كلماته قد دلَّت؟‏

      ١٠ كان هنالك اكتفاء تام معبَّر عنه في كلماته عندما قُدِّمت له المرأة الكاملة كمعين ومكمِّل:‏ «هذه (‏اخيرا‏)‏ عظم من عظامي ولحم من لحمي.‏» وبالنظر الى هذه الكلمات عندما رأى في آخر الامر زوجته المخلوقة حديثا،‏ من المحتمل انه كان قد انتظر بعض الوقت لينال نظيرته البشرية المبهجة.‏ واذ وصف مكمِّلته دعا آدم زوجته «امرأة» (‏إيشَّاه او،‏ حرفيا،‏ «انسانا انثى»)‏،‏ «لانها من امرء أخذت.‏» (‏تكوين ٢:‏٢٣‏،‏ الكتاب المقدس المرجعي لترجمة العالم الجديد،‏ الحاشية)‏ ولم يشعر آدم بصلة قرابة لحميّة بالطيور وحيوانات البر التي كان اللّٰه سابقا قد لفت نظره اليها كي يسميها.‏ فلحمه كان مختلفا عن لحمها.‏ أما هذه المرأة فكانت حقا من جنسه اللحمي.‏ وعظم الضلع المأخوذ من جنبه صنَّع نوع الدم عينَه الذي كان في جسده الخاص.‏ (‏انظروا متى ١٩:‏٤-‏٦‏.‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة