مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ما تعنيه محبة قريبنا
    برج المراقبة ٢٠٠٦ | ١ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • مَنْ هُوَ قَرِيبِي؟‏

      ٤ بِحَسَبِ ٱللَّاوِيِّينَ ٱلْإِصْحَاحِ ١٩‏،‏ لِمَنْ كَانَ يَجِبُ أَنْ يُظْهِرَ ٱلْيَهُودُ ٱلْمَحَبَّةَ؟‏

      ٤ عِنْدَمَا قَالَ يَسُوعُ لِلْفَرِّيسِيِّ إِنَّ ثَانِيَ أَعْظَمِ وَصِيَّةٍ هِيَ مَحَبَّةُ ٱلْمَرْءِ قَرِيبَهُ كَنَفْسِهِ،‏ كَانَ يُشِيرُ إِلَى شَرِيعَةٍ مُحَدَّدَةٍ مُعْطَاةٍ لِإِسْرَائِيلَ.‏ وَهذِهِ ٱلشَّرِيعَةُ مُسَجَّلَةٌ فِي ٱللَّاوِيِّينَ ١٩:‏١٨‏.‏ وَفِي ذلِكَ ٱلْإِصْحَاحِ بِٱلتَّحْدِيدِ،‏ يُوصَى ٱلْيَهُودُ بِأَنْ يَعْتَبِرُوا ٱلْأَشْخَاصَ غَيْرَ ٱلْيَهُودِ أَقْرِبَاءَ لَهُمْ.‏ يَقُولُ ٱلْعَدَدُ ٣٤‏:‏ «لِيَكُنْ لَكُمُ ٱلْغَرِيبُ ٱلْمُتَغَرِّبُ عِنْدَكُمْ كَٱلْوَطَنِيِّ مِنْكُمْ.‏ وَتُحِبُّهُ كَنَفْسِكَ،‏ لِأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ».‏ فَكَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُعَامِلُوا غَيْرَ ٱلْيَهُودِ،‏ وَخُصُوصًا ٱلْمُهْتَدِينَ،‏ بِمَحَبَّةٍ.‏

  • ما تعنيه محبة قريبنا
    برج المراقبة ٢٠٠٦ | ١ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • مَا تَعْنِيهِ مَحَبَّةُ قَرِيبِنَا

      ٨ مَاذَا يَقُولُ ٱلْإِصْحَاحُ ١٩ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ عَنْ كَيْفِيَّةِ إِظْهَارِ ٱلْمَحَبَّةِ؟‏

      ٨ تَمَامًا كَمَحَبَّةِ ٱللّٰهِ،‏ لَا تَقْتَصِرُ مَحَبَّةُ ٱلْقَرِيبِ عَلَى ٱلْمَشَاعِرِ،‏ بَلْ تَشْمُلُ أَيْضًا ٱلْأَعْمَالَ.‏ وَمِنَ ٱلْمُفِيدِ أَنْ نُنَاقِشَ أَكْثَرَ قَرِينَةَ ٱلْوَصِيَّةِ ٱلْمُسَجَّلَةِ فِي ٱللَّاوِيِّينَ ١٩ ٱلَّتِي تَحُضُّ شَعْبَ ٱللّٰهِ أَنْ يُحِبُّوا قَرِيبَهُمْ كَأَنْفُسِهِمْ.‏ فَنَحْنُ نَقْرَأُ هُنَاكَ أَنَّهُ كَانَ عَلَى ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ ٱلسَّمَاحُ لِلْبَائِسِ وَٱلْغَرِيبِ بِٱلْمُشَارَكَةِ فِي ٱلْحَصَادِ.‏ وَمَا كَانَ يَجِبُ أَنْ يَسْرِقُوا أَوْ يُخَادِعُوا أَوْ يَخُونُوا.‏ كَمَا أَنَّهُمْ مُنِعُوا مِنْ إِظْهَارِ ٱلْمُحَابَاةِ فِي ٱلْمَسَائِلِ ٱلْقَضَائِيَّةِ.‏ وَرَغْمَ أَنَّهُ وَجَبَ عَلَيْهِمْ مَنْحُ ٱلتَّوْبِيخِ عِنْدَمَا يَسْتَدْعِي ٱلْأَمْرُ،‏ قِيلَ لَهُمْ بِٱلتَّحْدِيدِ:‏ «لَا تُبْغِضْ أَخَاكَ فِي قَلْبِكَ».‏ وَقَدْ لُخِّصَتْ هذِهِ ٱلْوَصَايَا وَوَصَايَا كَثِيرَةٌ أُخْرَى بِٱلْعِبَارَةِ:‏ «تُحِبُّ صَاحِبَكَ كَنَفْسِكَ».‏ —‏ لاويين ١٩:‏٩-‏١١،‏ ١٥،‏ ١٧،‏ ١٨‏.‏

      ٩ لِمَاذَا أَوْصَى يَهْوَه ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ أَنْ يَبْقَوْا مُنْفَصِلِينَ عَنِ ٱلْأُمَمِ ٱلْأُخْرَى؟‏

      ٩ فِي حِينِ أَنَّهُ كَانَ عَلَى ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ إِظْهَارُ ٱلْمَحَبَّةِ لِلْآخَرِينَ،‏ وَجَبَ عَلَيْهِمْ أَيْضًا أَنْ يَبْقَوْا مُنْفَصِلِينَ عَنْ عَبَدَةِ ٱلْآلِهَةِ ٱلْبَاطِلَةِ.‏ فَقَدْ حَذَّرَهُمْ يَهْوَه مِنْ مَخَاطِرِ وَعَوَاقِبِ ٱلْمُعَاشَرَاتِ ٱلرَّدِيئَةِ.‏ مَثَلًا،‏ أَوْصَى يَهْوَه ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ بِخُصُوصِ ٱلْأُمَمِ ٱلَّتِي كَانُوا سَيَطْرُدُونَهَا:‏ «لَا تُصَاهِرْهُمْ.‏ اِبْنَتَكَ لَا تُعْطِ لِٱبْنِهِ،‏ وَٱبْنَتَهُ لَا تَأْخُذْ لِٱبْنِكَ.‏ لِأَنَّهُ يَرُدُّ ٱبْنَكَ عَنِ ٱتِّبَاعِي،‏ فَيَخْدُمُونَ آلِهَةً أُخْرَى،‏ فَيَحْتَدِمُ غَضَبُ يَهْوَهَ عَلَيْكُمْ».‏ —‏ تثنية ٧:‏٣،‏ ٤‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة