مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة ٢٠٠٤ | ١ نيسان (‏ابريل)‏
    • لكنّ سفر العدد الاصحاح ٢٥ يخبرنا:‏ «تعلّق اسرائيل ببعل فغور.‏ فحمي غضب الرب على اسرائيل».‏ لذلك امر يهوه موسى بأن يقتل «جميع رؤوس الشعب».‏ وموسى بدوره امر قضاة اسرائيل بأن ينفذوا ذلك.‏

  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة ٢٠٠٤ | ١ نيسان (‏ابريل)‏
    • من الواضح ان الرقم المذكور في سفر العدد شمل «رؤوس الشعب» الذين قتلهم القضاة بالاضافة الى الذين اهلكهم يهوه مباشرة.‏ فربما كان عدد رؤوس الشعب الذين قتلهم القضاة الف شخص،‏ وهكذا يصل الرقم الى ٠٠٠‏,٢٤.‏ وسواء ارتكب رؤوس الشعب او الزعماء هؤلاء العهارة او اشتركوا في الاحتفالات الوثنية او وافقوا على اشتراك الآخرين فيها،‏ فقد أذنبوا ‹بتعلّقهم ببعل فغور›.‏

      وعن الكلمة «تعلّق»،‏ يوضح احد المراجع التي تتناول الكتاب المقدس انها يمكن ان تعني «يلتزم بعلاقة مع شخص ما».‏ فقد كان الاسرائيليون شعبا منتذرا ليهوه،‏ ولكن عندما ‹تعلَّقوا ببعل فغور›،‏ قطعوا علاقة الانتذار التي أُقيمت مع اللّٰه.‏ فقد قال يهوه عن الاسرائيليين بعد نحو ٧٠٠ سنة بلسان النبي هوشع:‏ «جاءوا الى بعل فغور ونذروا انفسهم للخزي وصاروا رجسا كما احبوا».‏ (‏هوشع ٩:‏١٠‏)‏ وكل الذين فعلوا ذلك استحقوا دينونة اللّٰه المضادة.‏ لذلك ذكَّر موسى بني اسرائيل:‏ «اعينكم قد ابصرت ما فعله الرب ببعل فغور.‏ ان كل مَن ذهب وراء بعل فغور اباده الرب الهكم من وسطكم».‏ —‏ تثنية ٤:‏٣‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة