-
«امرأة فاضلة»اقتد بإيمانهم
-
-
٢٢، ٢٣ (أ) عَلَامَ رُبَّمَا دَلَّتِ ٱلْهَدِيَّةُ ٱلَّتِي أَعْطَاهَا بُوعَزُ لِرَاعُوثَ؟ (اُنْظُرِ ٱلْحَاشِيَةَ.) (ب) بِمَاذَا نَصَحَتْ نُعْمِي كَنَّتَهَا؟
٢٢ سَأَلَتْ نُعْمِي لَدَى وُصُولِ رَاعُوثَ إِلَى ٱلْبَيْتِ: «مَنْ أَنْتِ يَا ٱبْنَتِي؟». يُحْتَمَلُ أَنَّ ٱلظُّلْمَةَ حَالَتْ دُونَ أَنْ تُمَيِّزَ نُعْمِي كَنَّتَهَا. لٰكِنَّهَا أَرَادَتْ أَيْضًا أَنْ تَسْتَعْلِمَ هَلْ عَادَتْ رَاعُوثُ أَدْرَاجَهَا أَرْمَلَةً غَيْرَ مُرْتَبِطَةٍ مِثْلَمَا ذَهَبَتْ، أَمْ إِنَّهَا ٱلْآنَ تَعْقِدُ ٱلْآمَالَ عَلَى زَوَاجٍ قَرِيبٍ. فَقَصَّتْ رَاعُوثُ عَلَى حَمَاتِهَا فَوْرًا كُلَّ مَا جَرَى بَيْنَهَا وَبَيْنَ بُوعَزَ،
-