-
تعزَّى بإلههاقتد بإيمانهم
-
-
١٨، ١٩ (أ) أَيُّ سُؤَالٍ طَرَحَهُ مَلَاكُ يَهْوَهَ عَلَى إِيلِيَّا، وَكَيْفَ تَجَاوَبَ ٱلنَّبِيُّ؟ (ب) مَا هِيَ أَسْبَابُ حُزْنِ إِيلِيَّا ٱلثَّلَاثَةُ؟
١٨ فِيمَا كَانَ إِيلِيَّا فِي ٱلْمَغَارَةِ، أَتَاهُ «كَلَامُ» يَهْوَهَ بِوَاسِطَةِ مَلَاكٍ كَمَا يَتَّضِحُ قَائِلًا لَهُ: «مَا لَكَ هٰهُنَا يَا إِيلِيَّا؟». لَا بُدَّ أَنَّ ٱلسُّؤَالَ طُرِحَ عَلَيْهِ بِمُنْتَهَى ٱلرِّقَّةِ، مَا دَفَعَهُ إِلَى سَكْبِ مَشَاعِرِهِ ٱلْعَمِيقَةِ.
-