-
تمتع بالحياة في خوف يهوهبرج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
فَيَهْوَه، «ٱلْإِلٰهُ ٱلسَّعِيدُ»، يُرِيدُ أَنْ تَتَمَتَّعَ خَلَائِقُهُ ٱلْبَشَرِيَّةُ بِٱلْحَيَاةِ. (١ تيموثاوس ١:١١) وَلكِنْ بُغْيَةَ ٱلتَّمَتُّعِ بِحَيَاتِنَا، عَلَيْنَا أَنْ نَعِيشَ بِمُقْتَضَى مَطَالِبِ ٱللّٰهِ. وَهذَا يَعْنِي لِأَشْخَاصٍ كَثِيرِينَ إِجْرَاءَ ٱلتَّغْيِيرَاتِ فِي نَمَطِ حَيَاتِهِمْ. وَكُلُّ مَنْ يَقُومُ بِٱلتَّغْيِيرَاتِ ٱللَّازِمَةِ يَلْمُسُ صِحَّةَ كَلِمَاتِ صَاحِبِ ٱلْمَزْمُورِ دَاوُدَ: «ذُوقُوا وَٱنْظُرُوا مَا أَطْيَبَ يَهْوَهَ. سَعِيدٌ هُوَ ٱلرَّجُلُ ٱلْمُحْتَمِي بِهِ.
-