الرب يعضده وهو على فراش الضعف.‏ مهدت مضجعه كله في مرضه.‏» —‏ مزمور ٤١:‏١-‏٣‏.‏

وقد عضد اللّٰه داود «على فراش الضعف،‏» ربما خلال وقت الضغط عندما سعى ابن داود ابشالوم الى الاستيلاء على عرش اسرائيل.‏ —‏ ٢ صموئيل ١٥:‏١-‏٦‏.‏

^٧ وبما ان داود اظهر الاعتبار للمسكين،‏ شعر بأن اللّٰه سيعضده عندما يكون عاجزا في فراش المرض.‏ (‏مزمور ١٨:‏٢٤-‏٢٦‏)‏ وعلى الرغم من انه كان مريضا جدا،‏ كان واثقا بأن اللّٰه ‹سيمهد مضجعه،‏› لا بإزالة المرض على نحو عجائبي،‏ بل بتقويته بالافكار المعزية.‏ وكان ذلك كما لو ان يهوه حوَّل مضجعه من فراش المرض الى فراش التعافي.‏ وعلى نحو مماثل،‏ اذا كنا نتألم من المرض كخدام للّٰه،‏ فذراعا يهوه الابديتان تدعماننا.‏