-
لنتمتع بالدرس الشخصي لكلمة اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٢ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
حتى تميل اذنك الى الحكمة وتعطِّف قلبك على الفهم». (امثال ٢:١، ٢)
-
-
لنتمتع بالدرس الشخصي لكلمة اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٢ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
٧ لماذا ينبغي ان نحضر الاجتماعات المسيحية ونميل آذاننا ما دام ذلك ممكنا؟
٧ فهل ‹نميل› آذاننا ونصغي بانتباه عندما تُشرَح كلمة اللّٰه في اجتماعاتنا المسيحية؟ (افسس ٤:٢٠، ٢١) هل ‹نعطِّف قلبنا› لننال الفهم؟ قد لا يكون الخطيب ذا خبرة كبيرة، ولكنه يستحق انتباهنا الشديد فيما يناقش كلمة اللّٰه. طبعا، لكي نميل آذاننا الى حكمة يهوه، يجب ان نحضر الاجتماعات المسيحية ما دام ذلك ممكنا. (امثال ١٨:١) تخيّل خيبة الامل التي اصابت الذين ربما لم يحضروا الاجتماع في العلية في اورشليم يوم الخمسين سنة ٣٣ بم! صحيح ان اجتماعاتنا لا تتضمن حوادث مثيرة الى هذا الحدّ، لكنها مناسبات لمناقشة الكتاب المقدس، كتابنا الدراسي الرئيسي. وهكذا، يمكننا الاستفادة من كل اجتماع اذا أملنا آذاننا وتابعنا في كتبنا المقدسة. — اعمال ٢:١-٤؛ عبرانيين ١٠:٢٤، ٢٥.
-