مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٩ ١/‏١١ ص ٣٢
  • الموازنة بين العمل ووقت الفراغ

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الموازنة بين العمل ووقت الفراغ
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
ب٩٩ ١/‏١١ ص ٣٢

الموازنة بين العمل ووقت الفراغ

‏«وقت الفراغ رداء جميل،‏ لكنَّ ارتداءه باستمرار هو غير ملائم».‏ بهذه الكلمات يوضح كاتب مجهول الهوية بشكل ملائم قيمة وقت الفراغ.‏ لكنه يظهر انه يجب الموازنة بين هذا الوقت والنشاط المثمر.‏

تحدث ايضا عن هذه المسألة سليمان،‏ احد كتبة الكتاب المقدس الملهمين.‏ وقد حدَّد هذا الملك الحكيم امرين متطرفين يجب تجنُّبهما.‏ اولا،‏ ذكر:‏ «الكسلان يأكل لحمه وهو طاوٍ يديه».‏ (‏جامعة ٤:‏٥‏)‏.‏ نعم،‏ يمكن للكسل ان يسبب الفقر.‏ ونتيجة لذلك،‏ يمكن ان يهدِّد صحة الشخص الكسلان،‏ وحياته ايضا.‏ ومن جهة اخرى،‏ هنالك مَن يضحّون بكل شيء على مذبح العمل الشاق.‏ وقد وصف سليمان كدحهم المتواصل بأنه «باطل وقبض الريح».‏ —‏ جامعة ٤:‏٤‏.‏

لذلك اوصى سليمان،‏ ولسبب وجيه،‏ بأن يوازن المرء بين الامرين:‏ «حفنة راحة خير من حفنتي تعب وقبض الريح».‏ (‏جامعة ٤:‏٦‏)‏ وينبغي ان ‹يرى المرء خيرا في تعبه› —‏ اي انه ينبغي ان يتمتع دوريا بما يجنيه.‏ (‏جامعة ٢:‏٢٤‏)‏ وينبغي ان توجد في الحياة امور اخرى الى جانب العمل الدنيوي.‏ فعائلتنا تستحق جزءا من وقتنا.‏ وشدَّد سليمان ان يكون التزامنا الاساسي خدمة اللّٰه،‏ لا العمل الدنيوي.‏ (‏جامعة ١٢:‏١٣‏)‏ فهل انتم بين الذين لديهم نظرة متزنة الى العمل؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة