-
حَمَلة النور — لأي قصد؟برج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ كانون الثاني (يناير)
-
-
فتسير الامم في نورك والملوك في ضياء اشراقك.»
-
-
حَمَلة النور — لأي قصد؟برج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ كانون الثاني (يناير)
-
-
٢٠ ولكن لأي قصد تعامل يهوه معهم بهذه الطريقة؟ كما قال هو نفسه في اشعياء ٦٠:٢١، إن الامر هو كذلك لكي ‹يتمجَّد،› يُكرَّم اسمه ويتمكن الآخرون من الانجذاب اليه بصفته الاله الحقيقي الوحيد — وذلك بفائدة دائمة لهم. وانسجاما مع ذلك، تبنَّى عبّاد الاله الحقيقي هؤلاء الاسم شهود يهوه في السنة ١٩٣١. ونتيجة لشهادتهم، هل انجذب «ملوك» الى النور الذي عكسوه، كما انبأ اشعياء مسبقا؟ نعم! ليس الحكام السياسيون على الارض، بل العدد الباقي من اولئك الذين سيحكمون كملوك مع المسيح في ملكوته السماوي. (رؤيا ١:٥، ٦؛ ٢١:٢٤) وماذا عن «الامم»؟ هل جذبهم هذا النور؟ نعم بالتأكيد! ولم تنجذب امة سياسية افراديا، بل اتخذ جمع كثير من الناس من كل الامم موقفهم الى جانب ملكوت اللّٰه، وهم يتوقعون بشوق الانقاذ الى عالم اللّٰه الجديد. فسيكون عالما جديدا حقا يسود فيه البر. — ٢ بطرس ٣:١٣؛ رؤيا ٧:٩، ١٠.
-