-
«اسم جديد»نبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
والآن يستخدم يهوه ايضاحا مختلفا ويكلّم شعبه كما لو انه يكلّم مدينة مسوَّرة: «على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا [«رقباء»، عج] لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام. يا ذاكري الرب لا تسكتوا
-
-
«اسم جديد»نبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
ويبقى الرقباء على اسوارها مستيقظين نهارا وليلا ليصونوا امن المدينة ويرسلوا التحذيرات الى المواطنين. — نحميا ٦:١٥؛ ٧:٣؛ اشعياء ٥٢:٨.
١٤ في الازمنة العصرية يستخدم يهوه رقباءه الممسوحين ليدلوا الودعاء على طريق التحرر من عبودية الدين الباطل. ويُدعى هؤلاء الى الانضواء تحت لواء هيئته، حيث يَلقَون الحماية من التلوُّث الروحي، التأثيرات الفاسدة، وغضب يهوه. (ارميا ٣٣:٩؛ صفنيا ٣:١٩) ويلعب صف الرقيب، «العبد الامين الفطين»، دورا هاما في هذه الحماية اذ يمنح ‹الطعام الروحي في حينه›. (متى ٢٤:٤٥-٤٧)
-
-
«اسم جديد»نبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
١٥ كيف يخدم صف الرقيب ورفقاؤهم يهوه على الدوام؟
١٥ لا تزال الخدمة التي يؤديها صف الرقيب ورفقاؤهم مستمرة! ويُرى تفانيهم في النشاط الغيور الذي يقوم به ملايين الاشخاص الامناء بدعم من النظار الجائلين وزوجاتهم، المتطوِّعين في مختلف بيوت ايل ومطابع شهود يهوه، المرسَلين، والفاتحين الخصوصيين والقانونيين والاضافيين. كما انهم يعملون بجدّ في بناء قاعات ملكوت جديدة، زيارة المرضى، مساعدة الافراد الذين يواجهون حالات طبية صعبة، وتوفير الاغاثة لضحايا الكوارث والحوادث في حينها. وغالبا ما يخدم كثيرون من هؤلاء الافراد، الذين يتصفون بروح التضحية بالذات، «نهارا وليلا» حرفيا! — كشف ٧:١٤، ١٥.
-