-
قضاء يهوه المقضي به على الاممنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ١
-
-
في ذلك اليوم يكون اسرائيل ثُلثا [«ثالثا»، يج] لمصر ولأشور بركة في الارض
-
-
قضاء يهوه المقضي به على الاممنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ١
-
-
٣٧ كيف يعيش الملايين اليوم كما لو ان سكة تمتد بين «اشور» و «مصر»؟
٣٧ ان بقية الاسرائيليين الروحيين الممسوحين هم اليوم «بركة في الارض». فهم يروِّجون العبادة الحقة ويعلنون رسالة الملكوت للناس في كل الامم.
-
-
قضاء يهوه المقضي به على الاممنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ١
-
-
٣٨ (أ) كيف سيكون ‹اسرائيل ثالثا لمصر ولأشور›؟ (ب) لماذا يقول يهوه: «مبارَك شعبي»؟
٣٨ ولكن كيف يكون اسرائيل ‹ثالثا لمصر ولأشور›؟ في الفترات الباكرة من «وقت النهاية»، كان معظم الذين يخدمون يهوه على الارض اعضاءً في «اسرائيل اللّٰه». (دانيال ١٢:٩؛ غلاطية ٦:١٦) ومنذ ثلاثينات القرن العشرين، يَظهر جمع كثير من ‹الخراف الاخر› ذوي الرجاء الارضي. (يوحنا ١٠:١٦ أ؛ كشف ٧:٩) وهؤلاء الآتون من الامم — التي تمثّلها مصر وأشور — يجرون الى بيت عبادة يهوه ويدعون الآخرين الى الانضمام اليهم. (اشعياء ٢:٢-٤) وهم يقومون بنفس العمل الكرازي الذي ينجزه اخوتهم الممسوحون، ويحتملون امتحانات مماثلة، ويعربون عن الامانة والاستقامة عينهما، ويأكلون على المائدة الروحية ذاتها. فالممسوحون و ‹الخراف الاخر› هم فعلا «رعية واحدة، وراعٍ واحد». (يوحنا ١٠:١٦ ب)
-