-
ثقوا بياه يهوه!برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
اذاً، على نحو ملائم تعلن نبوة اشعياء الاصحاح ٢٦، الاعداد ١ الى ٦، ترنيمة تسبيح جذلة للرب المتسلط يهوه.
-
-
ثقوا بياه يهوه!برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
افتحوا الابواب لتدخل الامة البارة الحافظة الامانة.
-
-
ثقوا بياه يهوه!برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
٣ (أ) ما هي «الامة البارة،» ومَن دخل من ‹ابوابها› المفتوحة؟ (ب) كيف يحدث ان تتقدم هيئة يهوه باتحاد رغم جهود العدو في وضع حد لذلك؟
٣ الرب يهوه — ياه يهوه — سيضع حقا المستكبر ويخلّص اولئك الذين يثقون به دائما. ورغم ان اسرائيل الروحي كان مرة ‹صغيرا› فقد صار «امة قوية،» «الامة البارة.» ومن «الابواب» المفتوحة لهيئة يهوه المشبهة بمدينة دخل ايضا جمع قوي من الرفقاء ذوي النية الحسنة يبلغ عددهم اكثر من ثلاثة ملايين. ومعا يؤلفون اخوّة عالمية يفوق عدد سكانها ذاك الذي لـ ٥٧ امة على الاقل من الامم التي تؤلف ما يدعى الامم المتحدة. لكن «امة» اللّٰه وعشراءها متحدون حقا. وفي الارض كلها يكون ميلهم اطاعة مبادئه البارة. و «الاسوار» التنظيمية لـ «امة» اللّٰه تزود حصنا ضد جهود الشيطان للتأثير في مسلكها الامين في تأييد الحق.
-