مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الملك ورؤساؤه
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ١
    • ١٢ مَن هم ‹الجهال› اليوم،‏ وبأية طريقة يفتقرون الى الكرم؟‏

      ١٢ بعد ذلك تُجري نبوة اشعيا هذا التباين:‏ ‏«لا يدعى اللئيم [‏‏«الجاهل»،‏ ي‌ج‏] بعدُ كريما ولا الماكر يقال له نبيل.‏

  • الملك ورؤساؤه
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ١
    • اشعياء ٣٢:‏​٥،‏

  • الملك ورؤساؤه
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ١
    • فمَن هو «الجاهل»؟‏ يعطي الملك داود الجواب مرتين،‏ كما لو انه يشدّد على الفكرة:‏ «قال الجاهل في قلبه ليس اله.‏ فسدوا ورجسوا بأفعالهم.‏ ليس مَن يعمل صلاحا».‏ (‏مزمور ١٤:‏١؛‏ ٥٣:‏١‏)‏ طبعا،‏ يقول الملحدون ان لا اله.‏ وكذلك يفعل «المفكرون» وغيرهم ممَّن يتصرفون كما لو ان اللّٰه غير موجود،‏ ويظنون انهم غير مسؤولين امام احد.‏ لكنَّ الحق ليس فيهم،‏ وقلبهم ليس سموحا.‏ فهم مجرَّدون من بشارة المحبة.‏ وبالتباين مع المسيحيين الحقيقيين،‏ يتلكأون عن مساعدة المحتاجين في ضيقتهم،‏ او انهم لا يساعدونهم مطلقا.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة