مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • يهوه يعلّمنا من اجل مصلحتنا
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
    • هكذا يقول الرب فاديك قدوس اسرائيل.‏ انا الرب الهك معلمك لتنتفع وأمشّيك في طريق تسلك فيه».‏ (‏اشعياء ٤٨:‏١٦ ب،‏ ١٧‏)‏ ان هذا التعبير الحبي عن عناية يهوه ينبغي ان يؤكد لأمة اسرائيل ان اللّٰه سينقذهم من بابل.‏ فهو فاديهم ووليهم.‏ (‏اشعياء ٥٤:‏٥‏)‏ ويريد يهوه من كل قلبه ان يسترد الاسرائيليون علاقتهم الحميمة به وينتبهوا لوصاياه.‏ فالعبادة الحقة تقوم على اطاعة الارشادات الالهية.‏ لذلك لن يتمكن الاسرائيليون من السير في طريق الصواب إلا اذا تعلَّموا ‹الطريق الذي يجب ان يسلكوا فيه›.‏

  • يهوه يعلّمنا من اجل مصلحتنا
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
    • ٢١ اية بركات يمكن ان ننالها اليوم اذا سعينا الى التعلم من يهوه؟‏

      ٢١ تنطبق المبادئ المشمولة بهذه الرسالة القوية على عبّاد يهوه اليوم.‏ فيهوه ينبوع الحياة،‏ ويعرف افضل من ايّ كائن آخر كيف يجب ان نستخدم حياتنا.‏ (‏مزمور ٣٦:‏٩‏)‏ ولم يعطنا الارشادات ليسلبنا متعة الحياة،‏ بل لنستفيد.‏ ويتجاوب المسيحيون الحقيقيون بسعيهم الى التعلم من يهوه.‏ (‏ميخا ٤:‏٢‏)‏ وتحمي توجيهاته روحياتنا وعلاقتنا به،‏ وتردّ عنا تأثير الشيطان المفسد.‏ وعندما نقدِّر المبادئ التي نستخلصها من شرائع اللّٰه،‏ نجد ان يهوه يعلّمنا من اجل مصلحتنا.‏ وندرك ان «وصاياه لا تشكل عبئا».‏ وهكذا لن ننقطع ابدا.‏ —‏ ١ يوحنا ٢:‏١٧؛‏ ٥:‏٣‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة