-
العاقر تبتهجنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
٢١، ٢٢ (أ) لماذا يقال ان «اورشليم العليا» ذليلة ومضطربة؟ (ب) ماذا تعني البركة التي تنعم بها «امرأة» اللّٰه السماوية في ما يتعلق ‹بنسلها› على الارض؟
٢١ بعد ذلك ينبئ يهوه بأن شعبه الامين سيعيش في امن: «ايتها الذليلة المضطربة غير المتعزية هأنذا ابني بالاثمد حجارتك وبالياقوت الازرق اؤسسك
-
-
العاقر تبتهجنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
٢٢ طبعا، لم تتعرض «امرأة» يهوه في الحيِّز الروحي للإذلال والاضطراب بشكل مباشر. لكنها تألمت حين تألم ‹نسلها› الممسوح على الارض، وخصوصا حينما كانوا في الاسر الروحي خلال الفترة ١٩١٨-١٩١٩. ولكن عندما يحدث عكس ذلك، اي عندما تبتهج ‹المرأة› السماوية، فهذا يعني ان حالةً مماثلة تسود بين نسلها. تأملوا في الوصف البهيج ‹لأورشليم العليا›. فالحجارة الكريمة على الابواب، «الاثمد» الكثير الثمن، الاساسات، حتى التخوم تشير كما يقول احد المراجع الى «الجمال، العظمة، النقاوة، القوة، والصلابة». فماذا يجعل المسيحيين الممسوحين ينعمون بهذا الامن وهذه البركة؟
-