-
العاقر تبتهجنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
نقرأ: «هأنذا قد خلقت الحداد الذي ينفخ الفحم في النار ويُخرج آلة لعمله وأنا خلقت المهلك ليخرب.
-
-
العاقر تبتهجنبوة اشعيا — نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
-
-
٢٦ لماذا الادراك ان يهوه هو خالق كل البشر يمنح الطمأنينة؟
٢٦ للمرة الثانية في هذا الاصحاح من سفر اشعياء، يذكّر يهوه عبيده بأنه الخالق. فهو يقول قبلا لزوجته الرمزية انه هو ‹صانعها›. والآن يقول انه خالق كل البشر. يصف العدد ١٦ حدَّادا ينفخ الجمر في اتونه وهو يصنع اسلحة الهلاك، ويتحدث ايضا عن محارب — رجل «مهلك ليخرب». يكوِّن هذان الشخصان صورة مخيفة في ذهن الناس، ولكن ايّ امل لهما في التغلب على خالقهما؟! كذلك اليوم، حتى حين تهاجم اعظم قوى هذا العالم شعب يهوه، لن تتمكن ابدا من احراز النجاح.
-