يتوقع يهوه ان يمارس العدل اولئك الذين يحملون المسؤولية بين شعبه.‏ لقادة اسرائيل المسيئين استعمال السلطة يقال:‏ «أليس لكم ان تعرفوا الحق.‏

٣:‏١-‏٣ —‏ هنا التباين المروِّع بين يهوه،‏ الراعي اللطيف،‏ والقادة القساة لشعبه القديم في ايام ميخا.‏ فهؤلاء فشلوا في مهمتهم ان يحموا القطيع بممارسة العدل.‏ وبقسوة استغلوا القطيع الرمزي ليس فقط بجزِّهم بل ‹بكشط جلدهم› —‏ كالذئاب.‏