-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
وتنبأ ميخا انه بعد انقاذهم من «اشور» ستصير «بقية يعقوب» «كالندى من عند الرب» و «كشبل الاسد بين قطعان الغنم.» (ميخا ٥:٦-٨) وعلَّقت برج المراقبة: «قد يُفهم هذا انه دلالة على ان بعضا من البقية سيكونون على الارض حتى بعد خوض هرمجدون، وسيكون لديهم آنذاك عمل اضافي ليقوموا به باسم الرب ولتسبيحه ومجده.» لاحظوا اللغة المعتدلة المعقولة المستعملة لعرض هذه الامكانية: «قد يُفهم هذا انه دلالة.»
-
-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
فنحن الآن نوافق ان مسائل الكتاب المقدس تُفهم على نحو افضل مع مرور الوقت. مثلا، ناقشت برج المراقبة عدد ١ حزيران ١٩٨٢، ميخا ٥:٦-٩ ثانية وأوضحت ان «البقية من الاسرائيليين الروحيين لا تحتاج الى الانتظار حتى بعد . . . هرمجدون كي تصير مثل ‹ندى› الانتعاش [للناس].» وهذه المناقشة قدَّمت ثانية الامكانية ان البقية قد يعبرون قتال اللّٰه العظيم ولفترة «يبقون كالندى المنعش ‹للجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر.›»
-