-
يوم دينونة يهوه قريب!برج المراقبة ٢٠٠١ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
١٤ الى ايّ حدّ سيكون شاملا فحص اللّٰه للذين يدّعون انهم عبّاده؟
١٤ وإلى ايّ حدّ سيكون شاملا فحص يهوه للذين يدَّعون انهم عبّاده؟ تتابع النبوة: «يكون في ذلك الوقت اني افتِّش اورشليم بالسُّرُج وأعاقب الرجال الجامدين على دُرديّهم [«عَكَرهم»، الترجمة اليسوعية] القائلين في قلوبهم ان الرب لا يُحسِن ولا يُسيء.
-
-
يوم دينونة يهوه قريب!برج المراقبة ٢٠٠١ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
١٥ (أ) ماذا كان سيحدث للكهنة المرتدين في اورشليم؟ (ب) ماذا يكمن امام ممارسي الدين الباطل العصريين؟
١٥ كان كهنة اورشليم المرتدون يخلطون عبادة يهوه بالعبادة الباطلة. ورغم انهم شعروا بالامان، فإن يهوه كان سيفتِّش عنهم كما لو انه بسُرُج ساطعة تخترق الظلام الروحي الذي اتَّخذوه ملجأ لهم. فلا احد كان سيُفلِت من إعلان وتنفيذ الدينونة الالهية. وهؤلاء المرتدون الراضون عن انفسهم قد استقروا كالعَكَر في قعر الخابية. فهم لم يريدوا ان يزعجهم ايّ إعلان عن التدخل الالهي في الشؤون البشرية، لكنهم لم يكونوا ليُفلِتوا من تنفيذ دينونة اللّٰه فيهم. كذلك ايضا لن يُفلِت ممارسو الدين الباطل العصريون، بمن فيهم اعضاء العالم المسيحي والذين ارتَّدوا عن عبادة يهوه. فإذ ينكرون ان هذه هي «الايام الاخيرة»، يقولون في قلوبهم: «الربُّ لا يُحسِن ولا يسيء». ولكن كم هم مخطئون! — ٢ تيموثاوس ٣:١-٥؛ ٢ بطرس ٣:٣، ٤، ١٠.
-