-
‹ابقوا متمسكين بما عندكم›الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«في تلك الايام يتمسك عشرة رجال [من غير اليهود] من جميع لغات الامم بذيل ثوب رجل يهودي قائلين: ‹نذهب معكم لأننا سمعنا ان اللّٰه معكم›». (زكريا ٨:٢٣)
-
-
‹ابقوا متمسكين بما عندكم›الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٤ كيف كان لإشعيا ٤٩:٢٣ و زكريا ٨:٢٣ اتمام مهم في الازمنة الحديثة؟
١٤ وفي الازمنة الحديثة، كان للنبوات مثل اشعيا ٤٩:٢٣ وزكريا ٨:٢٣ اتمام مهم جدا. فنتيجة لكرازة صف يوحنا، دخلت أعداد هائلة من الناس من الباب المفتوح الى خدمة الملكوت.b ومعظم هؤلاء خرجوا من العالم المسيحي، الذي ادَّعت اديانه على نحو مزيَّف انها اسرائيل الروحي. (قارنوا روما ٩:٦.) وهؤلاء، بصفتهم جمعا كثيرا، يغسلون حُلَلهم ويبيِّضونها بممارسة الايمان بدم يسوع الفدائي. (رؤيا ٧:٩، ١٠، ١٤) واذ يطيعون حكم ملكوت المسيح، يرجون ان يرثوا بركاته هنا على الارض. وهم يأتون الى اخوة يسوع الممسوحين و «يسجدون» لهم، روحيا، لانهم ‹سمعوا ان اللّٰه معهم›. وهم يخدمون هؤلاء الممسوحين، الذين يصيرون هم انفسهم متحدين بهم في معشر اخوة عالمي. — متى ٢٥:٣٤-٤٠؛ ١ بطرس ٥:٩.
-