-
جماعة ممسوحة للمناداة بالملكوتالروح القدس — القوة وراء النظام الجديد القادم!
-
-
وأعطيك مفاتيح ملكوت السموات. فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السموات. وكل ما تحله على الارض يكون محلولا في السموات.» — متى ١٦:١٦-١٩.
-
-
جماعة ممسوحة للمناداة بالملكوتالروح القدس — القوة وراء النظام الجديد القادم!
-
-
٧، ٨ (أ) ماذا اعتقد الرسل خطأ ان ملكوت المسيح سيصير؟ (ب) لمن كانت «مفاتيح» ملكوت السموات ستعطى، ولكن على من كانت الجماعة ستبنى؟
٧ عندما كلم يسوع رسله عن الملكوت فكروا في ملكوت مؤسس على الحكومة التي تكون عاصمتها اورشليم حيث حكم الملك داود. وتوقعوا من يسوع بصفته المسيح ان يقيم حكومته في اورشليم كخليفة للملك داود. ودليلا على ان ذلك كان رأيهم قالوا ليسوع بعد قيامته من الاموات: «يا رب هل في هذا الوقت تردّ الملك الى اسرائيل.» (اعمال ١:٦) وفي ذلك الحين، قبل عيد الخمسين سنة ٣٣ بم، لم يفهموا ان ملكوت المسيح المقام كان ليصير فوق الطبيعة البشرية حاكما على اكثر بكثير من امة اسرائيل الارضية. وبما ان الحال هي كذلك كان من الملائم تماما، بعد اعتراف بطرس به بصفته المسيح، ان يثير يسوع موضوع «ملكوت السموات.»
٨ و «مفاتيح» ذلك اعطاها لبطرس. (متى ١٦:١٩)
-