-
ملك يوجِّه دعوات الى وليمة عرسيسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
وَأَرْسَلَ عَبِيدَهُ لِيَدْعُوا ٱلْمَدْعُوِّينَ إِلَى وَلِيمَةِ ٱلْعُرْسِ، فَلَمْ يُرِيدُوا أَنْ يَأْتُوا». (متى ٢٢:٢، ٣)
-
-
ملك يوجِّه دعوات الى وليمة عرسيسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
وَلٰكِنْ مَنْ هُمْ أَوَّلُ ٱلْمَدْعُوِّينَ؟ طَوَالَ خِدْمَةِ يَسُوعَ، كَانَ هُوَ وَتَلَامِيذُهُ يُبَشِّرُونَ ٱلْيَهُودَ بِٱلْمَلَكُوتِ. (متى ١٠:٦، ٧؛ ١٥:٢٤) فَقَدْ وَافَقَتْ هٰذِهِ ٱلْأُمَّةُ عَلَى عَهْدِ ٱلشَّرِيعَةِ عَامَ ١٥١٣ قم، فَكَانَتِ ٱلْأَوْلَوِيَّةُ لَهُمْ لِيُؤَلِّفُوا «مَمْلَكَةَ كَهَنَةٍ». (خروج ١٩:٥-٨) وَمَتَى دُعُوا إِلَى «وَلِيمَةِ ٱلْعُرْسِ»؟ مَنْطِقِيًّا وُجِّهَتْ هٰذِهِ ٱلدَّعْوَةُ عَامَ ٢٩ بم حِينَ بَدَأَ يَسُوعُ يُبَشِّرُ بِمَلَكُوتِ ٱلسَّمٰوَاتِ.
وَمَاذَا كَانَتْ رَدَّةُ فِعْلِ مُعْظَمِ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ؟ كَمَا قَالَ يَسُوعُ، «لَمْ يُرِيدُوا أَنْ يَأْتُوا». فَأَغْلَبُ ٱلْقَادَةِ ٱلدِّينِيِّينَ وَٱلشَّعْبِ رَفَضُوا ٱلِٱعْتِرَافَ بِيَسُوعَ بِصِفَتِهِ ٱلْمَسِيَّا وَٱلْمَلِكَ ٱلَّذِي عَيَّنَهُ ٱللّٰهُ.
-