مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٧ ١٥/‏٢ ص ٢٩
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • هل تخلصون عندما يشرع اللّٰه في العمل؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • ‏«قل لنا متى يكون هذا؟‏»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • ‏«قل لنا،‏ متى ستكون هذه الامور؟‏»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • محفوظون احياء عبر الضيقة العظيمة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
ب٩٧ ١٥/‏٢ ص ٢٩

اسئلة من القراء

قال عدد ١٥ آب ١٩٩٦ من «برج المراقبة»:‏ «في الجزء الاخير من الضيقة،‏ سيخلص ‹الجسد› الذي هرب ووقف الى جانب يهوه.‏» فهل يقترح ذلك انه بعد المرحلة الاولى من الضيق العظيم،‏ سيقف جدد كثيرون الى جانب اللّٰه؟‏

ليست هذه هي النقطة التي كانت تُعالَج.‏

ان كلمات يسوع الموجودة في متى ٢٤:‏٢٢ ستتم بشكل رئيسي في المستقبل بخلاص خلال الجزء الاول من الضيق العظيم القادم،‏ الهجوم على الدين.‏ قالت المقالة:‏ «تذكروا ان ‹جسدًا› —‏ من البقية الممسوحة و‹الجمع الكثير› على السواء —‏ سيكون قد خلص من الدمار السريع والكامل لبابل العظيمة في الجزء الاول من الضيقة.‏»‏

لن يكون مثل هؤلاء الاشخاص الامناء في خطر عندما يقوم يسوع وجنده السماوي بمهمتهم في الجزء الاخير من الضيقة.‏ ولكن مَن سيعبر تلك المرحلة من الضيقة؟‏ تُظهر الرؤيا ٧:‏٩،‏ ١٤ ان جمعا كثيرا رجاؤه ارضي سينجو.‏ وما القول في المسيحيين الممسوحين بالروح؟‏ ناقشت المقالة «اسئلة من القراء» في عدد ١٥ آب ١٩٩٠ من برج المراقبة لماذا لا نستطيع ان نكون جازمين بشأن الوقت الذي ستؤخذ فيه بقية الممسوحين الى السماء.‏ لذلك تركت المقالة الاخيرة (‏١٥ آب ١٩٩٦)‏ المسألة غير مبتوتة،‏ معلِّقة بشكل عام:‏ «وبشكل مماثل في الجزء الاخير من الضيقة،‏ سيخلص ‹الجسد› الذي هرب ووقف الى جانب يهوه.‏»‏

أما عن امكانية ان يتعلَّم ايّ شخص جديد الحق ويقف الى جانب اللّٰه بعد ابتداء الضيق العظيم،‏ فلاحظوا كلمات يسوع المسجَّلة في متى ٢٤:‏٢٩-‏٣١‏.‏ بعد اندلاع الضيق،‏ تظهر علامة ابن الانسان.‏ وقال يسوع ان جميع قبائل الارض ستنوح.‏ ولم يقل شيئا عن تيقظ اناس للحالة،‏ توبتهم،‏ وقوفهم الى جانب اللّٰه،‏ وصيرورتهم تلاميذ حقيقيين.‏

وبشكل مماثل،‏ في مثل الخراف والجداء،‏ يظهر ابن الانسان ويميِّز الناس مُدينا اياهم على اساس ما فعلوه او لم يفعلوه في الماضي.‏ ولم يقل يسوع شيئا عن اناس اعربوا لفترة طويلة عن صفات الجداء يتحوَّلون فجأة ليصيروا كالخراف.‏ فهو يأتي ليدين الناس على اساس ما قد برهنوا انهم عليه.‏ —‏ متى ٢٥:‏٣١-‏٤٦‏.‏

ولكن هنا ايضا،‏ لا يوجد سبب لنكون جازمين في هذه المسألة.‏ وشعب اللّٰه،‏ الممسوحون والجمع الكثير على السواء،‏ يعرفون ما يلزم ان يفعلوه الآن —‏ ان يكرزوا ويتلمذوا.‏ (‏متى ٢٨:‏١٩،‏ ٢٠؛‏ مرقس ١٣:‏١٠‏)‏ والآن هو الوقت لنفكِّر جدّيا في النصح:‏ «فإذ نحن عاملون معه نطلب ان لا تقبلوا نعمة اللّٰه باطلا.‏ لأنه يقول.‏ في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك.‏ هوذا الآن وقت مقبول.‏ هوذا الآن يوم خلاص.‏» —‏ ٢ كورنثوس ٦:‏١،‏ ٢‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة