-
الولاء للمسيح وعبده الامينبرج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
بِٱلْمُقَابِلِ، جَرَى ٱمْتِحَانُ بَقِيَّةٍ أَمِينَةٍ مِنَ ٱلْمَسِيحِيِّينَ ٱلْمَمْسُوحِينَ بِٱلرُّوحِ، تَمْحِيصُهُمْ كَمَا لَوْ أَنَّهُ بِنَارٍ، وَقُبُولُهُمْ ‹كَشَعْبٍ يُقَرِّبُ لِيَهْوَهَ قُرْبَانًا بِٱلْبِرِّ›. — ملاخي ٣:٣.
٥ مَنْ هُمُ ٱلَّذِينَ يُؤَلِّفُونَ «ٱلْعَبْدَ» ٱلْأَمِينَ ٱلَّذِي تَحَدَّثَتْ عَنْهُ نُبُوَّةُ يَسُوعَ عَنْ وَقْتِ ‹حُضُورِهِ›؟
٥ أَعْطَى يَسُوعُ لِتَلَامِيذِهِ عَلَامَةً مُرَكَّبَةً بُغْيَةَ مُسَاعَدَتِهِمْ عَلَى تَمْيِيزِ وَقْتِ ‹حُضُورِهِ وَٱخْتِتَامِ نِظَامِ ٱلْأَشْيَاءِ›. وَٱنْسِجَامًا مَعَ نُبُوَّةِ مَلَاخِي، تَحَدَّثَ يَسُوعُ وَهُوَ يُعْطِي هذِهِ ٱلْعَلَامَةَ عَنْ صَفِّ «عَبْدٍ»، قَائِلًا: «مَنْ هُوَ ٱلْعَبْدُ ٱلْأَمِينُ ٱلْفَطِينُ ٱلَّذِي أَقَامَهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِ بَيْتِهِ لِيُعْطِيَهُمْ طَعَامَهُمْ فِي حِينِهِ؟
-