-
ايها الآباء — ابلغوا قلب ولدكم من الطفوليةبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ آب (اغسطس)
-
-
«فقدموا اليه الاطفال ايضا ليلمسهم.» — لوقا ١٨:١٥.
٢ (أ) لماذا ربما حاول التلاميذ ان يبعدوا الناس؟ (ب) كيف تجاوب يسوع مع الحالة؟
٢ ايّ تجاوب كان هنالك مع هذا الامر؟ حسنا، انتهر التلاميذُ الناس وحاولوا ابعادهم، معتقدين دون شك انهم كانوا يحسنون الى يسوع بحمايته من الانزعاج والضغط غير الضروريين. ولكنّ يسوع اغتاظ على تلاميذه، قائلا: «دعوا الاولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم . . . فاحتضنهم ووضع يديه عليهم وباركهم.» (مرقس ١٠:١٣-١٦) نعم، رغم كل ما كان دون شك في عقله وقلبه، خصص يسوع وقتا للاطفال.
-
-
ايها الآباء — ابلغوا قلب ولدكم من الطفوليةبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ آب (اغسطس)
-
-
٩ من اي تلوث يلزم خصوصا حماية الاولاد؟
٩ ولكن بسبب ضغط الازمنة التي نعيش فيها قد تميلون، كما فعل التلاميذ، الى ابعاد الاولاد لتتمكنوا من الاعتناء بما قد تعتقدون انه شأن اهم. ولكن ايّ شيء اهم من اولادكم؟ فحياتهم الروحية في خطر!
-