مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹يهوه اله رحيم ورؤوف›‏
    برج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • ١٢،‏ ١٣ اية عوامل تساعد البعض اليوم على الرجوع الى نفسهم؟‏ (‏انظروا الاطار.‏)‏

      ١٢ ‏«فرجع الى نفسه وقال كم من اجير لأبي يفضل عنه الخبز وأنا اهلك جوعا.‏

  • ‏‹يهوه اله رحيم ورؤوف›‏
    برج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • ١٣ لقد «رجع» الابن الضال «الى نفسه».‏ فقد كان لفترة من الوقت منغمسا في السعي وراء الملذات،‏ كما لو انه في دنيا الاحلام.‏ ولكنه صار الآن يدرك حالته الروحية الحقيقية.‏ فرغم انه سقط،‏ كان لا يزال هنالك امل له.‏ فكان يمكن ان توجد فيه امور صالحة.‏ (‏امثال ٢٤:‏١٦‏؛‏ قارنوا ٢ أخبار الايام ١٩:‏٢،‏ ٣‏.‏)‏ وماذا عن الذين يتركون رعية اللّٰه اليوم؟‏ أمن المنطقي الاستنتاج انهم كلهم بلا امل،‏ وأن مسلك تمردهم يُظهِر في جميع الحالات انهم اخطأوا الى روح اللّٰه القدس؟‏ (‏متى ١٢:‏٣١،‏ ٣٢‏)‏ ليس بالضرورة.‏ فبعضهم يتعذبون من جراء مسلك عصيانهم،‏ وبعد فترة يرجع كثيرون منهم الى نفسهم.‏ تقول اخت وهي تتذكر حين ابتعدت عن هيئة اللّٰه:‏ «لم انسَ يهوه اطلاقا،‏ حتى ولو ليوم واحد».‏ وتتابع قائلة:‏ «كنت اصلي دائما ان يقبل رجوعي الى الحق بطريقة ما ويوما ما».‏ —‏ مزمور ١١٩:‏١٧٦‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة