-
تمثَّلوا برحمة يهوهبرج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
ولكن لما جاء ابنك هذا الذي اكل معيشتك مع الزواني ذبحت له العجل المسمَّن». — لوقا ١٥:٢٨-٣٠.
-
-
تمثَّلوا برحمة يهوهبرج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
ولو كان حقا ابنا مخلصا، فلماذا لم يعكس تفكيره تفكير ابيه؟ ولماذا لم يفسح المجال للرأفة في قلبه عندما سنحت له الفرصة ان يرحم اخاه؟ — قارنوا مزمور ٥٠:٢٠-٢٢.
-
-
تمثَّلوا برحمة يهوهبرج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
وقلوبهم خالية من المحبة. وكانوا يحتقرون عامة الشعب، حتى انهم كانوا يدعونهم بازدراء ‹شعبا ملعونا›. (يوحنا ٧:٤٩) فكيف كان يمكن ان يهتم اللّٰه بأعمال هؤلاء القادة في حين ان قلوبهم كانت مبتعدة عنه بعيدا؟ — متى ١٥:٧، ٨.
١٠ (أ) لماذا كانت الكلمات: «اريد رحمة لا ذبيحة» مشورة ملائمة؟ (ب) ما مدى خطورة عدم الرحمة؟
١٠ قال يسوع للفريسيين ان ‹يذهبوا ويتعلموا ما يعنيه انه يريد رحمة لا ذبيحة›. (متى ٩:١٣؛ هوشع ٦:٦) فهم لم يعرفوا اية امور لها الاولوية، لأن كل ذبائحهم كانت ستصير بلا جدوى دون الرحمة. وهذه فعلا مسألة خطيرة، لأن الكتاب المقدس يذكر ان مَن «لا رحمة» لديهم يكونون بين الذين يعتبر اللّٰه انهم «يستوجبون الموت». (رومية ١:٣١، ٣٢) فلا عجب ان يسوع قال ان القادة الدينيين كصف محكوم عليهم بالهلاك الابدي. ومن الواضح ان عدم رحمتهم ساهم كثيرا في استحقاقهم هذه الدينونة. (متى ٢٣:٣٣)
-